“النمر” الحلقة 25: نرمين تكشف لـ محمد امام قاتل ابيه.. ويتعرض لهجوم مسلح


بدأت الحلقة 25 من مسلسل النمر للنجم محمد إمام، والذي يذاع يوميا على قناة الحياة في تمام الساعة الحادية عشر إلا ربع، ضمن الموسم الرمضاني، بذهاب شمس ” نرمين الفقي ” للنمر ” محمد إمام ” وأعطائه خنجر والده الذي ورثه عن جده، وكشفت له أن قاتل أبوه ماهر هو الشيمي رضوان ” محمد رياض ” وبدأ تقص له يوم الحادث وكيف حاولت هى إنقاذ ماهر ولكنها فشلت حتى أغشى عليها من دخان الحريق.

يطلب خالد ” مؤمن نور ” من والده الشيمى أن يكتب المصنع باسمه بعدما عرف أن على ” محمد مهران ” أخوه، وهدد والده أنه سيفضح أمره وأنه يعرف بقتله لأخيه انفعل الشيمى عليه واتهمه أنه يسير وراء كلام زوجته فريده ” ولاء الشريف ” وأمره أن يطلقها وكانت فريده قد سمعت حديثهم فدخلت عليهم مما جعلهم ينهون الحديث ويصعد خالد معها لحجرتهم، وفى اليوم التالى جلس الشيمى مع إبنته ملك ” هنا الزاهد ” وقال لها أن سيكتب كل شيء باسمها وأوصاها أن تعطى لخالد أخيها حقه.

أقدم كل من الشيمى ” محمد رياض ” وعنتر الحلق ” بيومى فؤاد “، والحاوى ” أحمد حلاوة “، على زياره النمر ” محمد إمام، فى معرض الذهب الخاص به، ولكن قابلهم النمر مقابله سيئة وتهكم عليهم ووصفهم بلصوص الصاغة، إنفعل عنتر عليه ولكن بعد مشادة كلامية تركوه وانصرفوا. 

تهجم شخصان ملثمان على محل النمر وبدأوا فى إطلاق النار عليه، تبادل النمر معهم إطلاق النار، وأصاب أحدهم فى كتفه، ففر الإثنين هاربين على موتوسيكل، خرج النمر للصاغة وهددهم أن سينتقم مما فعل ذلك، وأتى رجال الصاغة له مستعدين أن يأخذوا حقه مما فعل فيه ذلك ولكنه رفض أن تدخل أى شخص وشكرهم. 

تبين بعد ذلك أن من قام بتأجير أولئك الملثمين لقتل النمر هو عنتر الحلق ” بيومى فؤاد ” وهدده الشيمى ” محمد رياض ” أن يبعد عن عبد الله وأنه لو مسه أى سوء بسببه سينتقم منه، وعندما جاءت الشرطة للنمر تسأله عن الشخص الذى يتهمه فى فعل ذلك قال لهم أنه لا يملك أعداء ولكنه يشك أن النمر من قام بذلك. 

يطلب الشيمى عشرين مليون جنيه من ملك وتحضرهم له من البنك وتسأله عن سبب ذلك فيأبى أن يقول لها الحقيقية، ويستنتج النمر أن تلك النقود هى حق الماسة، فيذهب وراءه وعند وصوله لمخزن أبو رواش يرفع المسدس فى وجه فيعرض عليه الشيمى النقود مقابل أن يتركه ولكن يؤكد له أنه يريد روحه فيؤكد الشيمى للنمر أنه لم يقتل أخيه ماهر ولكنه كان شيطان عندما لم ينطق بالحقيقية ويقرر أن يعترف له عن الشخص الذى قتل أخوه وسرقه الماسه ولكن قبل أن ينطق تأتى رصاصة من مجهول مصوبة نحو قلب الشيمى.