نفى “أو جاي سيمبسون” الشائعات القائلة بأنه الأب البيولوجي لكلوي كارداشيان، عن طريق علاقة عابرة أقامها مع كريس جينر وذلك بمناسبة يوم الاب العالمي.
وصدم سيمبسون الناس عبر فيديو نشره على حسابه في “تويتر” يوم الأحد الماضي الذي صادف الذكرى الخامسة والعشرين لوفاة زوجته السابقة “نيكول براون” وحبيبها “رونالد”، حيث قُتلا بطريقة وحشية.
وأراد سيمبسون نفي كل ما ورد على لسان رجل يدّعي بأنه مديره السابق كان قد زعم بأن سيمبسون أقام علاقة مع كريس في التسعينيات، حيث قال سيمبسون في الفيديو: “لم أكن أبداً، وبأي شكل من الأشكال، مهتماً بكريس عاطفياً وجنسياً، ولم تكن هي بالمقابل مهتمة، لذلك كل هذه القصص مجرد وهم، وكلام لا طعم له”، كما أضاف: “كلوي مثل باقي فتيات كارداشيان، وأنا فخور جداً بها، تماماً كما سيكون والدها لو كان، لكن الحقائق بسيطة، هي ليست ابنتي”.
وتم إلقاء اللوم على نورمان الذي ادّعى أنه يدير أعمال سيمبسون، لكن الأخير نفى ذلك بقوله: “لقد كنت دائماً أدير شؤوني الخاصة لوحدي، لذلك كلام هذا الرجل ليس صحيحاً إنه يريد الشهرة والإعلام”.
في ذلك الوقت، كانت كريس التي نفت إقامة علاقة مع سيمبسون، متزوجة من زوجها الأول روبرت، بينما كان سيمبسون متزوجًا من نيكول، لكن في عام 1991 أنهت كريس وروبرت علاقتهما، وفي فبراير من العام التالي، تقدمت نيكول بطلب الطلاق من سيمبسون.
ومن الجدير بالذكر، أن كريس تزوجت من بروس جينر في عام 1991 بعد بضعة أشهر من المواعدة، وأنجبت منه ابنتيها كايلي وكيندال، لينفصلا عام 2014، بسبب عدم التوافق بينهما.