بمناسبة عيد ميلاد منة شلبي.. ابرز ادوارها في السينما والدراما وتم ترشيحها كأول ممثلة مصرية وعربية لجائزة “إيمي” الأمريكية
طارق سعد يكتب: دكتور شقة 6تخطف الأنظار دائماً الأعمال التي تعتمد على التشويق والإثارة خاصة عند تغليفها بالغموض والأسرار في أمر متعارف عليه وهي الخطفة...
طارق سعد يكتب: عودة دياب في الحتة الفاضيةلا يختلف اثنان على أن اللون الشعبي في الغناء هو اللون الذي يلتف حوله الجميع بمختلف الثقافات والمستويات فالغناء الشعبي...
طارق سعد يكتب: النجوم .. والفانز المسعورة!لا نجم دون جمهور .. قاعدة أساسية لا تحتمل النقاش فالجمهور هو الظهير الأول للنجم ليحصل على هذا اللقب .....
“دور العمر” دراما الاستحواذ السينمائي.. سحر الأداء وجمالية الصورةبقلم فاطمة داوود هو مسلسل التفاصيل الدقيقة. لا يسعك الالتفات هنيهة ، ثمة مشهد كثيف بأحداثه وحواره سيفلت منك، يستحوذ...
طارق سعد يكتب: البُعد الثالث في محنة ياسمين عبد العزيزلا تعتبر “ياسمين عبد العزيز” مجرد ممثلة في طابور نجمات التمثيل ولا يصلح مقارنتها بأحد سواء في القدرات التمثيلية أو...
عندما يكون السكوت جريمة والكلام من وطنبقلم المستشار في القانون الدولي الدكتور قاسم حدرج منذ اللحظة الأولى لتكليف الحريري تشكيل الحكومة عمل الرئيس دياب على الدفع...
“صارو مية” لأحلى أغنية مصرية ضاربة بدون “بحب الناس الرايقة”..فهل سقطت سهواً أم قصداً؟يحقق “صارو مية” الأرشيفي نجاحاً على شاشة الأم تي في بعد انطلاق أولى حلقاته عن تاريخ لبنان بالذكرى المئوية لتأسيسه...
دروس التميمي وتامر مرسيطارق سعد تخيل أنك تجلس وسط أسرتك تتنقل بين المحطات تشغل وقت فراغك في أمان الله وإذ تتوقف فجأة عند...
تيم حسن أسد الهيبة..وتيمة النجاح من توقيع سامر البرقاوي بسواعد منى واصف وديما قندلفت وعادل كرم ونجوم المسلسلبقلم فاطمة داوود سارت سلسلة الهيبة بكل اجزائها في وتيرة تصاعدية وصولاً الى الجزء الرابع حيث النجاح المدوّي. الأسد الذي...
هيفا وهبي…بين سطوة المرأة وظلم السجن ممثلة من طراز رفيعبقلم فاطمة داوود “أسود فاتح ” مسلسل ليس بذاك السواد القاتم بأحداثه الحزينة والقاهرة. بطلته الأولى النجمة هيفا وهبي، لونت...
“ميرنا ويوسف” أيقونة درامية للحبّ والرومانسية في “دانتيل”بقلم فاطمة داوود – BEIRUTCOM يأخذنا مسلسل “دانتيل” بسحره الى اجواء الرومانسية والحبّ. مساحة تنتزع عقلك وقلبك من هموم الحياة...
اختاروا الابيض لهم رداء لأنهم أشبه بملائكة السماءارتدوا الابيض كي لا نرتدي نحن الاسود فكم استنقذوا احبة لنا من بين براثن الموت ولكن اليوم تحولت مهامهم الانسانية...