بدأت الحلقة الأخيرة من مسلسل سيب وأنا أسيب الذي عرض على منصة شاهد وهو انتاج شركة الصباح بمدى معاناة نبيلة -هنا الزاهد- مع والدها سيد الجندي -محمود البزاوي- عندما تواجد أصدقاء والدها في المنزل، وكانت ممنوعة من الخروج من غرفتها حتى وإن كانت متوجهة للحمام.
– قررت نبيلة بعد طلاقها من إبراهيم -أحمد صلاح السعدني- السفر والعودة إلى عملها في لبنان، ولكن نسيت الباسبور الخاص بها في منزل إبراهيم، فعادت لمنزله من أجل استعادة الباسبور.
– وفي نفس اللحظة التي عادت بها نبيلة إلى منزل إبراهيم، نشب شجارًا بين بلطجية وشقيقها في الشارع، ودافع والدهم سيد الجندي عن نجله وتلقى ضربة بـ “المطوة” بدلًا عنه، وتم نقله للمشفى.
– اعتذر سيد الجندي لزوجته فاطمة -عارفة عبد الرسول- عما بدر منه على مدار السنوات الماضية من سوء معاملة، ووعدها بعدم تكرار تلك الفترة مرة أخرى.
– تفاجئت نبيلة بزيارة كارلوس خطيبها -كارلوس عازر- لها في الحي الشعبي الذي تقطن به في الإسكندرية دون سابق إنذار، واكتشف هويتها الحقيقية وأنها ليست من أصول غنية، ولكن تفاجئت مديرة أعمال كارلوس، بأنه كرر طلب الزواج من نبيلة معربًا عن فخره الشديد لمكافحة نبيلة، ولكن باءت محاولته بالفشل، ورفضت الارتباط به.
– عبّرت نبيلة عن حبها لإبراهيم، وتزوجا مرة أخرى بعدما رفضت الارتباط بالفنان اللبناني كارلوس.
– انتهت الحلقة الأخيرة من مسلسل سيب وأنا أسيب بإخبار نبيلة إبراهيم بحملها، ورغبتها في السفر إلى مهرجان كان من أجل المشاركة به، ولكن رفض إبراهيم سفرها خوفًا على طفلهما المستقبلي، وعادت نبيلة لتكرر فعلتها من جديد وتهرب وتسافر إلى كان دون رغبة زوجها إبراهيم، مثل هروبها من حفل زفافها من أجل المشاركة بمسابقة لاكتشاف المواهب في التصميم.