نيكول سابا تكشف بداياتها الفنية وحقيقة شائعة ارتباطها بياسر جلال وعن حياتها الشخصية وعلاقتها بالفنانات والفرق بين لبنان ومصر


حلت الفنانة اللبنانية نيكول سابا ضيفة على برنامج “حبر سري” من تقديم أسما إبراهيم عبر قناة القاهرة والناس، وكشفت فيه أسرار عن علاقتها بزوجها النجم يوسف الخال وحقيقة وجود خلافات بينها وبين النجمة مايا دياب كما ترد على شائعة ارتباطها بالنجم ياسر جلال وتكشف عن عدد عمليات التجميل التي قامت وغيرها من الأسرار في حلقة من نوع خاص جدا من برنامج حبر سري

فيما يلي نستعرض أبرز تصريحات نيكول سابا في برنامج “حبر سري”:

-عندي 4 تاتوهات في جسمي وخايفة أفتح في الموضوع  لأحسن اعمل تاتو على جسمي كله ونفسي اعمل صورة الاسد”..

-إذا الرجل كان عنده نظر ليه يخونّي! مش بالشكل بس بالشخصية والدماغ والكاراكتر.

-لو مالية عين جوزي بذكائي وطريقتي وصاحبة صاحبه ليه هيفكر يخونّي؟

-موت مدير أعمالي سبّب لي شرخا وحزنا كبيرا ومفيش حد عوضني بعده.

-خايفة على بنتي من دخول مجال الفن ماقدرش أسيبها في الليلة دي لوحدها.

-لا علاقة لي بفشل فيلم أحمد مكي وليه يعملوا لي عقدة ويقولوا وشي وحش عليه.

ـ الشغل مع الزعيم مفيش حاجة تشبهه، ومليش علاقة بفشل سمير أبو النيل.

-مصر أصبحت صلبة لو مشيتي الساعة 4 الصبح مش هتخافي.

-مصر بلد ثقيلة فيها زعيم الله يخليه ليكم.

– أصبحت ممثلة بسبب جمالي، عادل إمام كان يبحث عن فتاة حسناء للمشاركة في فيلم “التجربة الدنماركية” لذلك تم اختياري.

– اعتمدت على موهبتي بعد فيلم “التجربة الدنماركية”، والجمال نعمة وليس نقمة.

– مواقع التواصل الاجتماعي تسببت في تصنيف النساء وفقا لجمالهن، الجمال طغى على كل شيء.

– لم أندم على أي عمل قدمته، لكن قد أندم على رفضي لبعض الأمور التي تسببت في عدم حصولي على الكثير من الأدوار.

– مايا دياب ليست صديقتي، لكن لا توجد بيننا غيرة فنية، ولا أمانع مشاركتها في تقديم أغنية لو وجدنا فكرة تناسبنا.

– لا أخجل من الاعتراف بإجرائي عملية لتجميل أنفي، لأنني ممثلة ويجب أن أظهر أمام الجمهور بشكل لائق.

– أريد أن أظهر بشكل طبيعي أمام الجمهور، عمليات التجميل موجود للضرورة فقط، ولن ألجأ لها خوفا من علامات تقدم العمر، لأنني متصالحة مع نفسي، كلنا سوف نكبر، لكن العمر مجرد رقم، طالما بداخلي روح الشباب.

– ابتعادي عن تقديم المشاهد الجريئة لا علاقة له بزواجي، لأن اختياراتي في التمثيل بعيدة عن الجرأة.

– تكرار شائعة إنفصالي عن يوسف الخال، سببها قلة ظهورنا سويا في المناسبات العامة، وهو ما يدفع البعض لترويج الأخبار الخاطئة، لكن “إحنا مش هنمشي زي ما الناس عايزة”.

– استعد لتقديم مسلسل مصري لبناني يجمعني مع زوجي يوسف الخال، وهو حاليا في مرحلة الكتابة، تفاصيله بها الكثير من المفاجأت.

– افترقت عن يوسف الخال لسنوات، لكن الحب جمعنا مرة آخرى، في الحياة حب واحد “هو أول وأخر قطفة وأحلى قطفة”.

– لو أنجبت ولد سأطلق عليه اسم يوسف مثل والده.

– ياسر جلال زميل عزيز وشائعة خطوبتنا في 2011 كانت غير صحيحة، ولم أقابله قبل تصوير مسلسل “نور مريم”.

– ياسر كان متزوج، ولم نلتقي خارج نطاق العمل، لكن صورتنا مع تورتة الاحتفال بمسلسل “نور مريم” قد تكون السبب في انتشار الشائعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

– فيلم “تتح” من أكثر الأعمال التي استمتعت بتقديمها، “مستحيل أشوف محمد سعد ومضحكش”.

-تعرضت للخيانة، والست هي اللي تقدر تمنع الخيانة حتى لو مش حلوة

وأوضحت نيكول سابا قائلة: الفنانات اللبنانيات لا توجد شفافية بينهن، مثل المصريات في التقارب لأن المصريات بينهن شفافية وتقارب وعلاقة بحق وصداقة وعشرة بيخرجوا مع بعض وبيباتوا مع بعض وإحنا كلبنانيات غير موجود لدينا هذه الشفافية.

وأكدت سابا أنها لم تقصد الكراهية تمامًا، وأنها تعلم ابنتها أن لا تنطق كلمة الكره نهائيًا لأنها كلمة كبيرة  والطفل لا يعرف معنى الكره.

ونفت نيكول سابا وجود خلاف بينها وبين الفنانة نسرين طافش، مشيرة إلى أن علاقتهما جيدة وأن نسرين تعلق لها على صورها بانستغرام.

وعن عدم مشاركتها في أجزاء مسلسل الهيبة بعد قيامها ببطولة الجزء الأول قالت : الرد مش عندي، وأنا كنت ماضية على جزئين، وممكن يكون في توجه أنهم غيروا خطتهم، ومحدش كلمني قالي سبب تغيير الخطة، ولو الشركة المنتجة عرضت عليّ المشاركة في عمل جديد معها هوافق إذا كانت لي مصلحة معهم.

وعن الفرق بين الوضع في مصر ولبنان قالت : هناك فرق كبير بين مصر ولينان، لأن الوضع في لبنان غير مستقر حاليًا ومنقسمة بشكل كبير، أما مصر فيها قانون ومحدش يقدر يخالف القانون، ووضعها الاقتصادي في تصاعد يوم بعد الآخر.

وعن العمل الذي ندمت على تقديمه، قالت : فيلم قصة الحي الشعبي لم يكن مناسب لي من حيث الشكل.

وأضافت : تامر حسني تفوق على عمرو دياب لأنه نجح في التمثيل والأغاني وله تجارب عديدة ناجحة في الأغاني والسينما، إنما الهضبة يظل له مكانته ولا يمكن مقارنته بأحد.