بالحلقة الاولى- محاولة انتحار وصدمة لياسر جلال بحمل مي عمر منه في “علاقة مشروعة”


أحداث مثيرة ومتلاحقة شهدتها الحلقة الأولى من مسلسل “علاقة مشروعة” للنجم ياسر جلال.

وبدأت أحداث الحلقة بمشهد لـ”مراد مكرم – أمجد” مغشياً عليه على الأرض مقطوع الشرايين، لتنتقل الأحداث بمشهد رومانسي بين “ياسر جلال – عمرو” وزوجته “عاليا – داليا مصطفى”.

وأحضرت خادمة “أمجد” الشرطة لمنزله ونقلته للمستشفى، وطليب ياسر جلال من سكرتيرته الاتصال بـ”أمجد” لتخبره بنقله للمستشفى.

وقامت “عاليا” بالاتصال بـ “بسينة – مي عمر”، وأخبرتها بما تعرض له زوجها وخرج “أمجد” من المستشفى وعاد للعمله في الشركة.

وفي مشهد آخر قام ياسر جلال لسؤال أمجد عن سبب انتحاره وأخبره بأن السبب هو احتياجه لـ”بثينة” وأنه حاول أن يرجع لها ولكن دون فائدة وأخبره ياسر جلال أن أى فتاة تتمناه ولابد أن يجرب حظه مع فتاة أخرى.

وقام ياسر جلال بتعنيف مي عمر بسبب ما يتعرض له صديقه “أمجد”، وحاولت زوجته “عاليا” تهدئته.

وتحدثت عاليا مع “بثينة” على انفراد ولكنها أخبرتها بأنها كانت تتعرض للإهانة والضرب منه، كما أنه يشك في أخلاقها.

وظهرت ميمي جمال التي تجسد دور والدة “عاليا” وتحدثا عن علاقة أمجد وبثينة لتقول ميمي: “الستات تتحمل كل شىء إلا الإهانة، وعشان كدة بثينة مش قادرة تسامحه”، لتخبرها ابنتها “عاليا”: “هي فعلا معذورة بس هو كمان صعبان عليا”.

جلس “أمجد” مع “بثينة” بحضور ياسر جلال وزوجته كجلسة صلح واعادتهما لبعضهما مرة أخرى، واشترطت “بثينة” على “أمجد” بعدم الإهانة والشك فيها نهائيا وطلبت أن يكتب لها السيارة والفيلا وأموال باسمها بالبنك وأخبرها بموافقته.

ذهب “أمجد” وبثينة” في اليوم التالى لتناول الإفطار وطلبت منه الذهاب للحمام، وقابلت “شريف – محمود فارس”، وطلبت منه أن يغادر المكان حتى لا يراها زوجها معه، ولكنه طلب منها أن يقابلها ويريد التحدث معها، وطلب منها أن تزيل الحظر على هاتفها، وسألها بالنهاية هل ما زالت تحبه لتؤكد له بأنها تحبه.

ذهبت “بثينة” لمكتب “عمرو” في الشركة لمقابلته وطلبت منه أن تتحدث معه ليدخل فجأة “أمجد”، وقامت بتحوير الحديث والتقت “بثينة” بـ”عمرو” وأخبرته بأنها حامل منه.