هاجمت الممثلة الفلسطينية فداء الكبرا الفنان الأردني أدهم نابلسي بعد اعتزاله الفن بشكل نهائي.
واتهمت فداء الكبرا، أدهم نابلسي بمحاولة تصدر التريند ولفت الأضواء فقط.
وكتبت فداء عبر حسابها على “انستغرام”: “ما تخاف فايت على جهنم إن اعتزلت او لا. يكفي غلاظة وترند”.
ورأت كبرا أنه كان بإمكان أدهم إعلان اعتزاله دون الحديث عن الصلاة والدين، معقبة: “قصة الصلاة والدين تخليون الك بدون الاعلان السبب. فيك تقول اعتزلت بلاه التريند اول السنة بلاها الغلاظة والمفاجئات اخر السنة”.
وتابعت فداء هجومها على نابلسي: “عأساس خلصنا بقا ماحدا بحمل جميلة لله. اقسم بالله صوتك بنرفزني وقت تصرخ. وشي بدك تعد للعشرة كنت عد للعشرة قبلً ماتطلع حسيتك عم تقول انشقيت”.
واعتذرت فداء بوسط الكلام مؤكدة أن هذا رأيها، ولن يتغير.
وقالت: “سوري هاد رأي. وبرجع بقول ماحدا بحمل الله جميلة انو بدو يترك هالشي مشان يرضي رب العالمين فيو يقول اعتزل وخلص. بس انو فيديو وقصص لالا بلاه التريند خلص العالم مانا هبلة”.
وتابعت: “عكلامك معناتا كل الفنانين كفار، حاج مسخرة في كتير فنانين بصلو وبيعملو فروضون مو ضروري يكونو مابيعرفو الله”.
وهاجمت فداء مهاجميها: “عفوك ياربي ساووني اني كفرت الزلمة. انا قلت مين الك فايت عالجنة بمعنى مين بيعرف اصلا وين فايت جنة او نار .انا مابعرف شو ولابعرف وين رح كون جنة او نار “.
وزادت: “حكيت رأي بكل عفوية وقلت مافي داعي للترند كان فيه يكتفي بانو اعتزل وبس. مو ضروري الافتاء بالحرام والحلال, لانو الله ماحط اوصياء على حدا”.
واضافت:”وعنجد طلعتو بلا اخلاق نصكم متابعني ليه فضول ولا شو شي كلي خ….وشي يقطع عمرك وشي وشي وانا عم قول شكرا شكرا ماسبيت الزلمة حكيت رأي مالنا مضطرين كفنانين مطربين او ممثلين نكون بنفس الكفة كل واحد الله بيعرف هو شو وبس ماضروري قول انا هيك وانا هيك بلاها الانا هي …وان الله يهدي من يشاء اوك الله هداه بس دايما بحكي ماضروري فعل الخير ينحكا عنو ولا انو شو منصلي وشو منعمل لله لانو هالشي بتعملو لحالك مو للعالم وصلت ونفهم القصد او لسه في لسه مين بدو يجرح فيي ؟؟؟؟ عنجد مالكم طبيعين…..ملاحظة مافي اشطر منكن بالفرز انتو نفسكم زاتكم بتقولولي انت مسلمة ولامسيحية انت بتصلي ولا لا ومابرضى جاوب لانو الكلام هاد عندي خط احمر وعند كتير عالم فهو مانو شي للعلن هو للانسان بس جد مااشطركم بوضع التهم والسخافات واهم شي بتعرفو الله وبتنزلو سب وشتايم روحو روحو دخيل الله الفهم عم بشر شر منكم”.