ريما الرحباني تهدد اهل الفن باللجوء للقضاء والملاحقة القانونية



هددت ريما الرحباني ابنة السيدة فيروز وعاصي الرحباني باللجوء الى القضاء والملاحقات القانونية وهيئة الساسين ووجهت تحذيراً شديد اللهجة لاهل الفن كباراً وصغاراً اذا ما تم التعدي على اغاني فيروز والاخوين الرحباني .

وحددت شروطاً ثلاثة لغناء اي مقطوعة للسيدة فيروز وهي “عدم تحريف الاغاني، وعزفها وتأديتها كما وردت اصلاً”.

وكتبت على احد مواقع التواصل:”تحذير وآخر تحذير قبل الملاحقة القانونية لجميع أهل الفن كباراً وصغاراً وللساسيم الكريمة ولكل مين صاير بيمد إيدو على أغاني فيروز والأخوين رحباني.

اذا صاير في شي إسمو يوتيوب وغيرو من الوسايل المُتاحة لمين ما كان ما معناتا بتقدروا بوقاحة مُطلقة تتطاولوا على الإرث الفيروزي الرحباني!
لذا ممنوع منعاً باتاً تسجيل وإعادة الأعمال وتوزيعها على أي كان بيدون مُراجعة الورثة كافة وأخذ الموافقة المُسبقة والخطيّة، إن أُعطِيَت، تحت طائلة المسؤوليّة والملاحقة القانونيّة.

وتابعت: هلق صحيح إجمالاً الآداء العلني مسموح إنّما بثلاث شروط.
الشرط الاوّل عدم التحريف بالأغاني وعزفها وتأديتها زََيْ ما هيّي.
وهيدا شي ما عم يحصل. لأن عم يتم التحريف والتشويه كمان! عزفاً وآداءً ولفظاً ومدّاً وجزراً.. يا رب إرحم! واذا ما تم التحريف عمداً ما عم يصيبوا النوطات حُكماً فإذن في تحريف لا بل تشويه!
الشرط التاني دفع مستحقات الآداء العلني للساسيم وفقاً للشروط العامة المعمول بها وبالإستناد الى برنامج أغاني و/أو موسيقى الحفل، وعن كل حفل.
الشي اللي كمان ما عم يحصل!
والشرط التالت عدم تسجيل أو تصوير او إستغلال او توثيق هكذا مجزرة!
الشي اللي كمان ما عم يحصل لأن الكل عم يصوّر بما فيهن الجمهور!

إذن يا حبايبي في خلل بكل الشروط اللي بتسمح بإنو يتم إستعمال أي أغنية بالأداء العلني.

لذا المطلوب فوراً وقف هذا التعدّي السافر على الإرث الفيروزي الرحباني من جميع المعنيين وسحب كل النسخ المُسجلة و/أو المُصورة من الأسواق ومن منصّات التواصل الإجتماعي كافة أكانت مجانيّة او ببدل إشتراك.
وهيدا تحذير جِدْ جدّي قبل المُلاحقة القانونية.
وهالتحذير برسم الساسيم اللي ما عم تعمل شي إلا إنّها تغرُف من مردود هالأعمال اللي بيجي فقط من الخارج، عل وعسى من الآن وصاعداً تعمل شغلها.

التوقيع ريما عاصي الرحباني والمفروض جميع الورثة.

وختمت بـ: ملاحظة لمُردّدي إسطوانة “فيروز للجميع”.. “وهاي محبّة”.. “وما بدنا ياها تنتسى”.. و”آوماج آ فيروز”!!! أدبسيس! شيلو عنكن وما تغنّولنا ياها لأن بايخة ومُفتعلة كتير.

على فكرة بُشرى سارة جداً على الأرجح بيجهلوها المُطبّلين والفنّانين!
الحقوق المعنويّة ما بتموت.. ما بتموت.. ما بتموت……..
وبتبقى لأبد الآبدين آمّمّمين!

قيّدلي هالآدمي براس الليسااااااااآآآآآآآآ”.