ويل سميث: ما يميز السعودية أنها مجتمع سينمائي جديد ويكشف نصيحة أرنولد شوارزنيجر له.. وسر عن I am Legand


حل الممثل الأمريكي ويل سميث ضيفا في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات اليوم الثالث من مهرجان البحر الأحمر السينمائي.

وخلال الجلسة الحوارية تحدث ويل سميث عن مشواره السينمائي والغنائي وعما ألهمه في الحياة وكذلك عن أهم أفلامه الناجحة.

وفي السطور التالية نرصد لك أهم النقاط في الجلسة الحوارية:

-حبي للكاميرا ظهر منذ طفولتي في الصور العائلية.

كنت جيدا في الرياضيات والفيزياء أثناء سنوات دراستي وكان لدي رغبة في أن أصبح عالم.

– تغيرت تطلعاتي المهنية عندما استمعت لأول مرة لأغنية Rapper’s Delight لفرقة Sugarhill Gang فبدلا من التركيز على العلوم اخترت مجال الراب ولو كنت اخترت العلوم لن أكون سعيدا.

-كنت أعلم أنني أريد أن أفعل أي شيء كان هذا الشكل الفني أمام الناس، كانت موسيقى الراب هي أول وسيلة ترفيه حقيقية استحوذت على رغبتي.

-كانت أفلام بروس لي هي المحفز الأول لي لحب الأفلام وعالم السينما ليس بسبب الأكشن ولكن الحالة التي يخلقها بروس لي وينلها للمشاهد في السينما وأردت توصيل مثل هذه الحالة للجمهور.

-عندما قدمت أنا ومارتن لورانس فيلم Bad Boys، شعرت باهمية الأفلام الجماعية وقوتها.

-طلبت من أرنولد شوارزنيجر نصيحة كي أصبح فنان عالمي وقال لي إن السفر هو أفضل وسيلة كي تتعرف على أشخاص جدد وخبرات جديدة.

-أهمية الأفلام المشتقة والأجزاء الجديدة تكمن في ارتباط الجمهور بتلك الأفلام وانهم يكبرون معها لذا لابد من أن أقدم كل مرة شيء جديد.

– هناك جزء رابع من فيلم Bad Boys.

– لدي مكالمة مع مايكل بي. جوردان غدًا نحن قريبون من جزء ثاني بالفعل من I am Legand ووصل النص للتو!.

– بعدما ماتت شخصيتي في الجزء الأول نحن نسير مع أساطير نسخة DVD حيث تعيش شخصيتي ولا أستطيع أن أخبركم المزيد!”.

-الشهرة وحش فريد من نوعه ويحب أن لا تنجرف وتشعر بالسعادة عندما يقول الناس أشياء جيدة عنك، لأنه عندما يقول الناس أشياء سيئة فإنك تعاني أكثر.

-في الوقت الحالي الشيء ما يهمني هو نقل المعرفة أريد حقاً أن أقوم بتدريس صناعة الأفلام، أريد العمل مع أشخاص في الأفلام الكبيرة.

-يجب أن أكون واضحا بشأن هويتي فأنا لا أحتاج إلى تصفيق الآخرين لمواصلة التركيز على مهمتي، أردت دائمًا جلب الخير إلى العالم، كرست نفسي لنشر الابتسامة والفرح والإلهام والشعور بالرضا.

-ما يثير اهتمامي في السعودية هو أنها مجتمع سينمائي جديد تمامًا تتضمن صانعو أفلام جدد.

-أود تقديم فيلم مع الممثل الأمريكي دينزل واشنطن في السعودية.

-أحببت المكان هنا وأرجو أن يخبرني أحد بأفضل مكان هنا لكي أنتقل إليه.

تدور أحداث فيلم Emancipation، حول رحلة هروب رجل مستعبد مستوحاة من قصة حقيقية لشخص عرف في الفيلم بـ “ويبد بيتر” في 1863 وتظهر على ظهره آثار التعذيب الوحشية بالسوط، بيتر الذي تم أخذه عنوة من مزرعة وأبعد عن عائلته للعمل في مد خطوط السكك الحديدية. يسمع بيتر أن الرئيس الأمريكي آنذاك أبراهام لينكون أصدر إعلان تحرير العبيد ويدرك أن الوصول إلى جيش الاتحاد في باتون روج هو أفضل فرصة له لانتزاع حريته، هرب بيتر عبر مستنقعات لويزيانا، تارة يقاتل تمساحا وأخرى يحاول تجنب صائد العبيد إلى جانب الهرب من كلاب الصيد التي تعرف رائحته.

تأجل إصدار الفيلم عدة مرات بسبب الجدل الذي أثير بسبب صفعة سميث لكريس روك خلال حفل توزيع الأوسكار في وقت مبكر هذا العام التي أسفرت عن منع الأول من المشاركة في فعاليات الأوسكار.