أعلنت النجمة العالمية سيلينا جوميز، اعتزالها مواقع السوشيال ميديا بسبب الأحداث الجارية بين فلسطين وإسرائيل.
وأضافت سيلينا جوميز عبر خاصية ستوري حسابها على موقع التواصل الاجتماعي Instgram: “أنا سآخذ استراحة، وأحذف حسابي على انستجرام.. أنا انتهيت… أنا لا أؤيد أيًا مما يحدث”.
وكانت سيلينا جوميز تسببت مؤخرا في حالة من الجدل بين جمهورها على إثر منشور لها عبر خاصية ستوري حسابها على Instgram في ظل القصف المستمر لقطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، حيث تم تداول هذا المنشور على قطاع واسع وصاحبته تساؤلات عن سبب تأخر سيلينا في الإشارة إلى ما يحدث في فلسطين، خصوصًا وأنها سفيرة نوايا حسنة لمنظمة اليونسيف.
وجاء ردسيلينا جوميز، دون ذكر اسم غزة صراحةً، حيث إنها اكتفت بوصف ما يحدث من قتل الأطفال وترويع الأبرياء وتعرض الأشخاص للقتل والتعذيب بأنه أمر مخيف، وحثت على ضرورة وقف العنف وتوفير الحماية لجميع المواطنين.
وتعد سيلينا جوميز، من أكثر النساء متابعة على Instgram إذ بلغ عدد متابعيها على نحو 430 مليونا من مختلف أنحاء العالم، وتم اختيارها عام 2020 باعتبارها من أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم.