بيلا حديد وبن افليك وبرادلي كوبر ودواليبا ووجواكين فينيكس يحثون الرئيس بايدن على وقف إطلاق النار في غزة


وقع العشرات من الشخصيات الترفيهية البارزة على رسالة مفتوحة تحث الرئيس جو بايدن على الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة .

دوا ليبا، وكارولين بولاشيك، ومايكل ستيب، وكيلر مايك، وديفونتي هاينز هم من بين الفنانين الذين وقعوا على الرسالة، التي تدعو إلى “إنهاء قصف غزة والإفراج الآمن عن الرهائن”، بالإضافة إلى طريق إلى فلسطين. للمساعدات الإنسانية. ومن بين الآخرين الذين وقعوا على الرسالة الموسيقيون كايترانادا، وميغيل، وفيك منسا، وتومي جينيسيس، وأمين، وماكليمور، وآيساب ناست، بالإضافة إلى كيت بلانشيت، وجيريمي سترونج، وجواكين فينيكس، وريز أحمد، وديفيد كروس، وجون كوزاك، ولينا وايث. و بوتس رايلي.

ووقعت بيلا حديد رسالة مع مشاهير آخرين إلى الرئيس الاميركي جو بايدن لحثه على وقف إطلاق النار في غزة. وكان من بين الموقعين النجم العالمي بن افليك وبرادلي كوبر وكيت بلانشيت ودواليبا

ونشرت بيلا حديد صوراً توثق التوقيع منها ومن بعض مشاهير العالم وعلقت :” وهذا هو القصف الأعنف في تاريخ غزة. يقول مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض الأمريكي بشكل خطير إن إسرائيل “لا تدين لأحد بأي مبرر”، وأنه لن يكون لها “أي خطوط حمراء”. يجب دائمًا تبرير حياة الأبرياء باسم الإنسانية.


واضافت:” وقطعت إسرائيل الاتصالات والكهرباء بشكل كامل عن قطاع غزة. ولا يستطيع المدنيون المصابون حالياً الاتصال بسيارات الإسعاف. ويتوسل المسعفون إلى المراسلين ليخبروهم بمكان القصف، لكن المراسلين لا يعرفون ذلك أيضًا بسبب انقطاع الإنترنت. ليس لدى سكان غزة مكان يذهبون إليه. الأطفال يموتون. لو سمحت . #وقف إطلاق النار الآن .

وجاء في الرسالة جزئيا:

إننا نطلب منك، كرئيس للولايات المتحدة، أن تدعو أنت والكونغرس الأمريكي إلى وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل فقدان حياة أخرى. لقد قُتل أكثر من 5000 شخص في الأسبوع ونصف الأسبوع الماضيين – وهو رقم يعرف أي شخص ذو ضمير أنه كارثي. نحن نؤمن بأن الحياة كلها مقدسة، بغض النظر عن الدين أو العرق، وندين قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين.

نحن نؤمن بأن الولايات المتحدة يمكنها أن تلعب دورًا دبلوماسيًا حيويًا في إنهاء المعاناة، ونحن نضم أصواتنا إلى أصوات الكونجرس الأمريكي، واليونيسيف، وأطباء بلا حدود، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وغيرها الكثير. إن إنقاذ الأرواح واجب أخلاقي. وعلى غرار ما تقوله اليونيسف، “يجب أن يسود الرحمة – والقانون الدولي”.