تقرير جديد يكشف أسراراً خطيرة عن والدة بيكيه.. وعلاقتها بشاكيرا


بعد أن ظن الجميع أن تلك الأمواج المضطربة، التي ضربت العلاقة بين لاعب كرة القدم المعتزل، جيرارد بيكيه، والمطربة الكولومبية شاكيرا، بدأت بالهدوء، فَجّرَ تقرير جديد أسراراً خطيرة جداً عما كان يحدث بين الاثنين، ليعيد الفوضى الكبيرة التي لاحقت علاقتهما منذ إعلانهما انفصالهما بشكل رسمي. وحسب التقارير، فإن العلاقة بين الشريكين السابقين الشهيرين مرّت بمراحل ومنعطفات خطرة جداً، وصلت إلى درجة العنف أمام طفليهما.

وزعمت هذه التقارير أن شاكيرا دخلت في شجار عائلي مع حماتها مونتسيرات برنابيو، تعرضت خلاله للضرب أمام طفلَيْها من بيكيه: “ميلان، وساشا”.

ولم تكن هذه المفاجأة الوحيدة التي تم الكشف عنها، فقد ذُكر أن والدة بيكيه كانت على علم بعلاقته مع كلارا شيا، وتسترت على الموضوع وسهلته لابنها، وهو الأمر الذي أزّم علاقتها بشاكيرا كثيراً بعد اكتشاف الأخيرة للأمر.

أسرار تكشف لأول مرة:

يقال إن بيكيه شوهد مع كلارا شيا أكثر من مرة في منزل مملوك لوالديه يقع في كامبريلس، ما يؤكد صحة الادعاءات بأن والدته كانت تدرك خيانة ابنها لشاكيرا، رغم إظهارها مواساتها لها في بداية الأزمة.

ومع تلك الأسرار التي تكشفت، فقد وقعت معركة بعد اكتشاف شاكيرا للأمر، ما أدى لاشتباكها مع حماتها بالأيدي، وتعرضت كلتاهما لضربات من الأخرى، مع التأكيد أن مونتسيرات كانت هي البادئة بتوجيه الضرب للمطربة العالمية.

شهدت علاقة شاكيرا بحماتها أوقاتاً سيئة للغاية، منذ انفصال الأولى عن والد طفلَيْها اللاعب الشهير جيرارد بيكيه، وتمثل سوء هذه العلاقة بتلك الأغاني والبيانات ومقاطع الفيديو المثيرة للجدل، التي كانت تصدرها شاكيرا.

وقد يكون الأمر الأكثر إثارة للجدل هو “ساحرة شاكيرا”، التي وضعتها على شرفة منزلها لتطل مباشرة على منزل والدَيْ بيكيه.

وسببت تصرفات شاكيرا تلك حيرةً كبيرة لدى الجميع لكن التقارير الأخيرة كشفت الأسباب الحقيقية، التي دفعتها لتلك التصرفات، وتعمد مضايقة حماتها على الدوام، ويبدو أنه انتقام من السيدة التي تسترت على خيانة بيكيه لها، وعلى علاقته مع حبيبته الجديدة كلارا شيا.