تحاول الممثلة العالمية أمبر هيرد، الهروب من دائرة الضوء من خلال العيش تحت اسم مستعار في فيلا فاخرة في مايوركا، وفقًا لتقارير صحفية إسبانية، وحسب ما نشر موقع الديلي ميل يقال، إن الممثلة البالغة من العمر 36 عامًا تستأجر القصر الذي تكلفته عدة ملايين يورو من عائلة ماريا أنطونيا مونار، وهي سياسية محلية حُكم عليها بالسجن 14 عامًا بتهمة الفساد في عام 2013 ولكن تم إطلاق سراحها في أوائل عام 2020.
ويقع مكان الإقامة، الذي تم بناؤه في عام 2020، في المركز التاريخي لمدينة كوستيكس الريفية الصغيرة، والتي تقع في وسط الجزيرة الإسبانية.
يُعتقد أن السيدة هيرد انتقلت إلى مايوركا، مع ابنتها الرضيعة أوناج بايج وشريكها، المصور السينمائي بيانكا بوتي، قبل بضعة أشهر بعد أن خسرت قضية تشهير أمريكية ضد زوجها السابق جوني ديب ، الذي حصل على تعويض 10 ملايين دولار في يونيو.
استأجرت العقار تحت اسم مستعار وهو مارثا جين كاناري، المعروفة باسم كالاميتي جين ، سيدة التخوم الأمريكية في القرن التاسع عشر.
وبينما يقول السكان المحليون إنهم تعرفوا على نجمة Aquaman على الفور ، وهي تتجول في المدينة بملابس كاجول وترتدي حاملة أطفال.
ما زالت أزمات قضية جونى ديب، وآمبر هيرد، مستمرة رغم مرور عدة أشهر على إصدار الحكم النهائى فيها، حيث تواجه آمبر هيرد، أزمة قضائية أخرى تتعلق بدفع قيمة الأتعاب القانونية فى قضية تشهير زوجها السابق جونى ديب ضدها، والتى استمرت 6 أسابيع فى قاعة محكمة ولاية فرجينيا حسبما نشر موقع FOX News.