تستعد ستوديوهات “20th Century Studios”، لإحياء فيلم الدراما الشهير “Working Girl”، وتقديم نسخة جديدة منه بعد مرور أكثر من 34 عاماً على عرضه.
وتشارك النجمة العالمية الشابة سيلينا غوميز في إنتاج النسخة الحديثة من فيلم “Working Girl”، التي لم يتم وضع شكلها النهائي أو الاستقرار على الأبطال.
فيلم “Working Girl”، الذي عرض عام 1988، يحكي عن سكرتيرة طموحة تبلغ من العمر 30 عامًا في جزيرة ستاتن، تدعى “تيس ماكجيل”، التي تنتهز فرصة غياب مديرتها (كاثرين باركر)؛ لتحل محلها للقيام بصفقة كبيرة جدًا مع سمسار الاستثمار (جاك ترينر)، من أجل تغيير حياتها، وتصبح سيدة أعمال كبيرة في مدينة الأعمال (نيويورك)، لكن تتعقد وتتشابك الأمور بعد عودة مديرتها بشكل مفاجئ.
على جانب اخر، كانت قد اثارت سيلينا غوميز الجدل بظهورها مع منتج ايطالي وهما يسبحان في البحر
وفي التفاصيل شوهدت أخيراً مع إيرفوليتو على متن يخت في إيطاليا مستمتعةً برحلتها البحرية برفقته. وتحدّث المتابعون عن احتمال عيشها قصة حب جديدة معه، إذ أنها بدت وكأنها تبدي له اهتماماً خاصاً، لما تُظهره الصور المرفقة.
إلا أن بعض المتابعين استبعدوا احتمال وجود علاقة عاطفية بين النجمة والمنتج، مشيرين إلى أنه صديق قديم رافقها في رحلتها الى سان تروبيز عام 2014
ووفقًا لـ Page Six ، كانت نجمة The Only Murders in the Building قد تناولت عشاءًا فخمًا في مطعم Torre Normanna مع منتجها السينمائي الإيطالي ، الذي يشاع أنه كان من محبيها أيضًا وكان تحتفل بعيد ميلادها الثلاثين.
وشوهد كل منهما وهما يعانقان بعضهما البعض بينما كانا ينظران إلى المحيط مع أشخاص آخرين.
تحدثت سيلينا عن خططها للمستقبل خلال حلقة Giving Back Generation التي تم إصدارها يوم الجمعة.
وناقشت المطربة عدة مواضيع خلال الجلوس ، منها صحتها العقلية وعلاقتها بوسائل التواصل الاجتماعي.
ثم تحدثت نجمة The Only Murders In The Building عن كيف كانت تتطلع إلى تكوين أسرة في المستقبل.