ظهرت الاعلامية اللبنانية فاتن موسى، طليقة الفنان المصري مصطفى فهمي في مقابلة مع تلفزيون “اليوم السابع” وكشفت تطورات الصراع القضائي بينهما وآخر ما توصلت إليه التحقيقات، وكان الفنان مصطفى فهمى، بلاغا ضد طليقته فاتن موسى، اتهمها فيه بالسب والقذف والتشهير.
وقالت انه كان هناك مشاكل يومية في حياتنا الزوجية، وانصدمت مثلي مثلكم بالطلاق، ولم اكن اعرف مع من كنت اعيش، وكان يُبيت نية الغدر وكان واضح انه لا يشعر بالمسؤولية واناني معي”.
وانفجرت بالبكاء وهي تقول كنت احبه، ولغيت عقلي بحبه، كنت اخاف عليه، تعرفنا على بعض بغضون سنتين وزواج 4 سنوات، يعني 6 سنوات قضيناها سوياً وكان كل شيء في حياتي ودنيتي.
واردفت:” كل اناء ينضح بما فيه، هو كذب وغدرني، وكان يتهمني بالغيرة المرضية، كان يمنعني ان ارتدي ازياء قصيرة”.
وفي 12 اكتوبر وثقنا زواجنا في السفارة اللبنانية في مصر، وفي 18 اكتوبر موعد الطيارة الى لبنان لم يعد معها الى لبنان ولم يكن هناك اية مشاكل بيننا، ولاخر لحظة كنا هادئين وودعته وقام بتهنئة للعائلة بسبب خطوبة اختي، وفي عز عجقة الفرحة والتهاني، قام بطلاقي وعرفت من صديقتي وكنت مريضة”.
انصدمت وحاولت الاتصال به بعد علمي بطلاقي من اصدقائي ولكنه لم يرد على اتصالاتها.
وسألت فاتن موسى مصطفى فهمي عبر المقابلة لماذا طلقني طلاق رجعي وليس طلاق دائم.
اهلي كانوا رافضين فكرة زواجي منه بسبب عمره وليس كشخصه.
واكتشفت ان مصطفى فهمي مادي جداً لانه يحسب عليّ السيارة والملابس وانا زوجته ملزمة منه.
وعندما عدت من بيروت الى منزلي في مصر لم القى اي قطعة ثياب لي، وانا اكذبه بكل شي قاله عني انا لست مادية والذي طلبته منه لا يساوي شيئاً من الذي يملكه، مع انه سكّنني بشقة اهله التي عمرها 100 سنة، وكان مهري الغير مقبوض هي شقة جديدة ولم يفي بوعده.
وكان وعدني بتسديد قروضي في دبي، ولكنه لم يفي بهذا الوعد.ومنعني عن العمل لكي اسدده بنفسي 6 سنوات. وبعدها صرح على السوشيال ميديا انني جعلته يقترض مال من البنوك. واتهمني بالنصب والابتزاز. وطول الوقت كنت اطلب ان انجب اولاد منه.
واختتمت برسالة لمصطفى فهمي وهي تبكي طالبة حقوقها بالشرع والدين لكي اكمل حياتي بسلام، والدنيا كارما وربنا يُمهل ولا يهمل وكما تدين تدان.