شهدت الحلقة 15من مسلسل الكبير أوي الجزء السابع، الذي يعرض على قناة on يوميا، عقب الإفطار، العديد من الأحداث الكوميدية، أبرزها مطارده الكبير لدكتور ربيع.
يواصل الكبير أوي البحث عن دكتور ربيع، بعد هروبة خوفا من الكبير، بعد أن أعطى العترة مشروبا، حوله إلى رجل عجوز.
وفي بداية الحلقة 15 من مسلسل الكبير أوي، تحدث الكبير مع الغفر، للبحث عن الدكتور ربيع، ويذهب الكبير إلى عيادة الدكتور ويجده هناك، وينكر الأخير نفسه، ويقنع الكبير أنه شقيق الدكتور ربيع ويعمل تمرجي.
ويأتي اتصالا للكبير وهو في عيادة الدكتور ربيع، أن ابنه مريض، ليقنع دكتور ربيع الذي ادعى أنه ممرض، شقيق الدكتور ربيع، أن يأتي للكشف على ابنه.
بالفعل يذهب مع الكبير، وبعدها يجري ربيع إلى منزله، ويجمع شنطة ليهرب، وقبل هروبه يتفاجأ بشخص يطرق على الباب.
وما زال جوني شقيق الكبير أوي خلال أحداث مسلسل الكبير أوي، للفنان أحمد مكي، يبحث عن بطل بمسرحيته التي يجهز لها حاليا.
وفي مشهد جمع جوني وهجرس في محاولة إقناع الأخير للأول أن يختار من أهالي المزريطة لمسرحيته الجديدة، اكتشف جوني أن هجرس حصل على رشاوي من أهالي المزريطة، منها ساعات وسيجار وموبايل، للمشاركة في المسرحية.
وكشف جوني عن مواصفات بطل مسرحيتة، ليجد أنها كلها مجتمعة في العترة، بعد تحوله إلى رجل عجوز.
وفي الناحية الأخرى، أصيب محمد محمود “العتره” بحالة حزن شديدة، بسبب ما حدث له، وعدم تمكنه من اللعب مع الأطفال، ليُقرر “الكبير” اصطحابه إلى الملاهي، ليعيش أجواء الطفولة، ويستقل الألعاب بأريحية، ما يُساعده في التغلب على أحزانه.
وفجأة، يشعر محمد محمود بآلام شديدة في القلب خلال اللعب، فيذهب إلى الطبيب، ليُخبره بأن الحالة صعبة، خاصة بعد أن بذل جهودًا كبيرة في الملاهي بما لا يتناسب مع سنه، حيث إنه يحتاج إلى تركيب 30 دعامة.
وبعد ذلك، تنتقل الأحداث، إلى “هجرس” الذي يقنع “جوني” بإعطاء دور في المسرحية إلى “نفادي”، حيث إن جوني يرى أنه لا يمتلك موهبة التمثيل إطلاقًا، إلا أن اختياره سيقع على “العترة” في النهاية، وبعدما علم بالنبأ وأنه يلعب دور البطولة في عرض مسرحي، يشعر مُجددًا بآلام في القلب.