بدأت أحداث الحلقة التاسعة عشرة من مسلسل “فاتن أمل حربي”، للنجمة نيللي كريم، والمذاع على قناة Cbc، بقيام عدد من سيدات مصر بعمل توكيلات لـ “فاتن” نيللي كريم، لتأييدها في قضية الطعن على قانون الأحوال الشخصية والحديق باسم المطلقات المصريات.
انتقل المشهد إلى “سيف” شريف سلامة، فى المصنع بعد سرقة الشنطة التى تحتوى على مليون جنيه والتى قام بسرقتها من “فاتن”، وذهابه إلى ابن عمه وسأله أين الفلوس بحكم انه الوحيدا لذى يعلم بالأمر ولكنه حاول إقناعه بأن “فاتن” هى من قامت باستعادة فلوسها.
وذهب “سيف” إلى منزل “فاتن” ولكنها عنفته بشدة بعد علمها بسرقة الفلوس منه، وقامت بطرده من المنزل بمعاونة جيرانها الذين يقطنون أمامها، فيما بحث “شفيع” مع محاميه عن قصة العاصة التى أعطت “المليون جنيه” لـ “فاتن” ومحاولة ما يريدون معرفته.
وشهدت أحداث الحلقة التاسعة عشرة ذهاب المحامي “شكيب الاسكندراني”، محمد ثروت، للمحكمة لإبلاغ “راندا” جيلان علاء بالمرافعة بدلا منه في إحدى قضايا “فاتن” بسبب مرافعة اخرى له، وأكهر “شكيب” بعد المشاعر العاطفية تجاه “راندا”.
انتقل المشهد إلى إحدى قضايا الأسرة، حيث طالب رجلاً بإسقاط حضانة أولاده عن طليقته بعد أن حرر لها محضر زنا، وهو الأمر الذي لم يظهر على طليقته والتي ظهرت بشكل محترم، وبسبب نفسيتها من اتهامه بهذا الأمر أخرجت “جاز” وحاولت أن تحرق نفسها ولكن “المستشار داوود” خالد سرحان، أنقذ الأمر قبل أن تشعل النار فى نفسها.
وانتهت الحلقة بتلقي “فاتن” نيللي كريم، مكالمة هاتفية من اليدة المجهولة التي أعطتها شنطة “المليون جنيه” كمقابل لعمل توكيل سيارة بحكم عملها بالشهر العقاري، وعنفتها “فاتن” بأن فلوسها انسرقت، لتطلب منها السيدة فتح باب شقتها وتأخذ ما وضعته لها، لتتفاجأ بإعادة شنطة الفلوس مرةأخرى.