“ضل راجل” الحلقة 17: مقتل خميس.. وزوجة عبد المغني على يد الارهابيين


شهدت الحلقة 17 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال، طلب جلال سلفة من مديرة المدرسة لإكمال المبلغ المطلوب منه مقابل الفيديو، لكنها ترفض ويطلب منها إجازة بدون مرتب لأنه مشغول بقضية ابنته شهد ولن يستطيع الحضور يوميا.

وفي منزل جلال يأتي شخص “من قبل والد غادة” يعمل مع دكتور كبير في العظام بألمانيا، يعرض عليه علاج زوجته القعيدة – نرمين الفقى- مجانا بل ويعرض عليه أموالا كثيرة، مقابل التنازل عن قضية شهد ابنته وإغلاقه تماما، لكن جلال ينفعل عليه ويحمله برسالة لمن أرسله: “روح قل للى باعتك حق بنتى مش هسيبه.. اطلع برة”.

وشهدت الحلقة 17 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال بمطاردة الضابط محمود عبد المغني للإرهابيين ونجاحه في القبض عليهم، أثناء مكالمته مع الطبيبة ملك – نور اللبنانية – وتقول لجلال – ياسر جلال – فيخبرها أن ذلك طبيعة عمل رجال الشرطة .

يتذكر الضابط محمود عبد المغنى ذكرياته مع زوجته التي قتلت وهى حامل من قبل ملثمين أطلقوا النار عليها وكانوا يستهدفون زوجها الضابط، ليبكى عبد المغنى خلال تذكره تلك المشاهد.

يفكر سليم النجار “محمد يسري” مع صديقه محمد عادل في طريقة للإفلات من جريمته والاعتداء على شهد – رنا رئيس – والتبرؤ من الجنين في بطنها.

ما زال ياسر جلال يحاول تجميع المبلغ المطلوب منه من أجل دفع 100 ألف جنيه مقابل الحصول على فيديو مصور ليوم حادثة ابنته “شهد” يساعده فى نيل حقها من سليم النجار.

يراقب سليم وأصدقاؤه ياسر جلال من أجل الوصول لمن يملك الفيديو من أجل إغراقه بالأموال مقابل الحصول على الفيديو وعدم وصوله لجلال، حتى لا يحاكموا في القضية، وبالفعل يتوصل محمد عادل لخميس العترة “البودي جارد” ويطلب منه الأخير مليون جنيه.

يتصل ياسر جلال بخميس العترة “البودي جارد” في الموعد الذي اتفقا عليه، ولكنه لا يرد.

يذهب ياسر جلال إلى منزل خميس الذي قابله فيه أول مرة ويسأل عن بيته وعندما يصل يجده مقتولا.