“النمر” الحلقة 16: محمد إمام يكشف نفسه لهنا انه ليس صعيديا.. خالد يقتل والد إيناس كمال


بدأت الحلقة 16 من مسلسل النمر الذى يعرض على قناة الحياة، باجتماع الحاوى “أحمد حلاوة” والشيمى “محمد رياض” وشمس “نرمين الفقى” ويخبرهم الحاوى أن تلك الجلسة قد تؤدى إلى تخطيطهم لقتله ولكن إن حدث ذلك سيكون هناك من يفتش سرهم وأول من سيقال له السر هو على ابن شم ، فيستمعون لطلباته حيث يطلب أن يعود له جميع المال الذى سرق منه، وإلا سيعرف على أن الشيمى هو أبوه الحقيقى فيمتثلون لكلامه ويقررون عمل مشاريع معا.

تعود ملك “هنا الزاهد” من عند والدتها منهارة ويحاول نوح “محمد إمام” التخفيف عنها وينصحها أن تحاول ألا تظهر شيئا، يذهب علي “محمد مهران” لشقة خاله “بيومى فؤاد” ويجد هناك “بودي جارد” في الشقة فتدعى زوجة خاله “حنان سليمان” أنهم هنا لحراستها، فيخبرها نيته من الزواج بسما أخت سالى طليقة خاله وتوعده أنها ستساعده ولكن عليه أن يرسل رسالة مهمة لوالده وتقول له رسالة مشفرة.

عندما يقول علي “محمد مهران” الرسالة لوالده يفهم أن عنتر قد خطف سما فى منزله وهى تريده أن ينقذها، فيسرع علي لنوح ويطلب مساعدته ولكنه يقترح عليه أن يرسل معه رجالا يساعدوه حتى يظهر أمامها بمظهر البطل.

 يذهب عنتر لمنزله ويقرر أن يترك سما أخت طليقته تنصرف امتثالا لكلام الشيمى الذى وعده أنه سيعيد له جودى ابنته، وعندما تنزل الشارع تجد على ومعه الرجال قد جاءوا لينقذوها فتطلب من على أن يجلب لها سيارة أجرة حتى تصل لسيارتها، وبالفعل يقوم بتوصيلها للسيارة وبعد أن تنصرف تجد سيارة أخرى تسير وراءها فينطلق وراءهم فيجد حسن “خالد أنور” يدخل وراءها المنزل ليأخذ جودى أخته فيحاول التدخل ولكنه يضربه حسن وعند انصرافه يهم والد سما على أخذ جودى ولكنه يدفعه فيسقط على الأرض ميتا.

فى مشهد آخر يذهب حسن “خالد أنور” لفريدة “ولاء الشريف” ويطلب منها الزواج الرسمى وتسعد لما سمعت ولكنها تطلب منه فرصة لتفكر خلال يومين ويوافق، ونجد خالد “مؤمن نور” يخبر والده أنه يريد الزواج من فريدة قبل سفره لاستلام شحنة الماكينات فيعترض أبوه الشيمى  فيهدده أنه لن يسافر ولن يعمل معه إن لم يزوجه من فريدة. 

تعاتب ملك نوح أنه كان آخر رهان بالنسبة لها وأن الجميع خدعها، فيؤكد لها أن من أول أهدافه هو انتشالها من هذا العالم وأنه هو من كشف لها حسن وفريدة يوم فرحها بإرساله الرسالة التى تخبرها بخيانتهما، ويعدها أنه سيقول لها كل الحقيقة وكل حكايته، ويبدأ يتحدث معها باللهجة المصرية فتتفاجأ وتعرف أنه ليس صعيديا كما ادعى. 

فبعدما خطف عنتر الحلق “بيومى فؤاد” أخت طليقته سالى “إيناس كمال” حتى يجبرها على رجوع ابنته جودى، يأمره الشيمى “محمد رياض” بأن يترك سما أخت طليقته ترحل وهو مسئول عن عوده جودى. 

يعود عنتر لمنزله ويجعل سما تنصرف من منزله ويعطيها موبايلها ومفتاح سيارتها، وعندما تنزل الشارع تجد على ومعه الرجال قد جاءوا لينقذوها فتطلب من على أن يجلب لها سيارة أجرة حتى تصل لسيارتها ، وبالفعل يقوم بتوصيلها للسيارة، وبعد أن تنصرف تجد سيارة أخرى تسير وراءها فينطلق وراءهم فيجد حسن “خالد انور” يدخل وراءها المنزل ليأخذ جودى أخته فيحاول التدخل ولكنه يضربه حسن وعند انصرافه يهم والد سما على أخذ جودى ولكنه يدفعه فيسقط على الأرض ميتا.