لقب جديد يضاف لسلسة نجاحات و تكريمات الاعلاميه الخليجيه حليمة بولند الاقوى تأثيرا عربيا و خليجيا على مدار أعوام لتحصد الالقاب والتكريمات عن جداره و هذا العام تم تكريمها كأفضل اعلاميه كويتيه و الأكثر تأثيرا في السوشيال ميديا في مهرجان الفضائيات العربيه في الدورة السادسة عشرة برئاسه احمد عليوة و كانت النجمه الوحيده من الكويت مع تكريمات نخبه من النجوم العرب و المصريين النجمه يسرا و احمد السقا و معتصم النهار و سيرين عبد النور و النجمه اسعاد يونس و الإعلامي الكبير تامر امين و ريهام سعيد
وارتدت حليمه فستان باللون الاخضر احتفالا باليوم الوطني السعودي و تزامنا مع اليوم الوطني السعودي و الذي صادف نفس اليوم وارادت حليمه المشاركة بهذة الإيماءة اللطيفه للملكة و الشعب السعودي وأهدت حليمه التكريم لجمهورها الذي ساندها دائما ف مشوارها الحافل بالنجاحات التي استحقتها عن جداره.
وفي كلمة مؤثرة عقب تكريمها، أهدت حليمة بولند نجاحها الجديد إلى جمهورها الذي ساندها طوال مشوارها، مؤكدة أن كل ما تحققه من إنجازات هو ثمرة وفاء متبادل بينها وبين متابعيها، الذين كانوا دائمًا الداعم الأول لها في مسيرتها الحافلة.
لم يكن تكريم الإعلامية الكويتية حليمة بولند في الدورة السادسة عشرة من مهرجان الفضائيات العربية حدثًا عابرًا أو لقبًا مضافًا فقط إلى رصيدها المهني، بل جاء تتويجًا لمسيرة طويلة من الحضور الإعلامي المميز الذي صنع منها اسمًا لامعًا على الساحة الخليجية والعربية.
خلال مسيرتها، حصدت حليمة بولند العديد من الجوائز والألقاب التي تكرس مكانتها الإعلامية، من بينها:
أفضل إعلامية كويتية.
الإعلامية الخليجية الأكثر جماهيرية.
الأكثر تأثيرًا في السوشيال ميديا على مستوى الخليج والعالم العربي.
وهذه الألقاب لم تكن مجرد احتفاء شكلي، بل جاءت نتيجة عمل متواصل وحرص دائم على تطوير أدواتها، والتواجد في المشهد الإعلامي بكل قوة.
نجحت حليمة بولند على مدار أعوام في أن تثبت أنها ليست مجرد إعلامية عابرة، بل ظاهرة خليجية وعربية صنعت لنفسها هوية خاصة، وأرست قواعد النجاح بتفردها. واليوم، يقترن اسمها بالألقاب والتكريمات والريادة، لتظل حاضرة بقوة في المشهد الإعلامي، ومستمرة في كتابة فصول جديدة من قصة نجاحها الاستثنائية.