داهم المقدم أدهم (دياب) الفرقة الإرهابية التي خطفت مليحة ومن رافقها من أهلها، والدكتور هشام، وتمكن من النزول إلى النفق الذي تواجدت فيه تلك العصابة، وقضوا على أغلبيتهم، وتمكنوا من القبض على أحدهم لاستجوابه خلال الحلقة 13 من مسلسل مليحة.
ولكن مع ذلك لم يستطيعوا تحرير المختطفين من أيديهم خلال المادهمة الأولى على الرغم أنهم كانوا في نفس النفق الذي تمت مداهمته، ولكن سرعان ما قام بعض تلك العصابة الإرهابية من نقل الشيخ سالم ومليحة ومن معها إلى مكان آخر، وذلك ضمن أحداث الحلقة 13.
وبعد انتهاء المداهمة صلى أدهم وأهل الشيخ منطقة سيناء صلاة الجنازة على ابن الشيخ سالم الذي قتلته تلك العصبة الإرهابية، انتقاما من الشيخ سالم ومن أجل الضغط عليه بعد إعلانه وقوف قبائل سيناء في صف الجيش المصري للقضاء على الإرهابيين.
اقتحام مقر احتجاز مليحة
ونقل الإرهابيون المختطفين إلى منزل خالٍ وشددوا الحرس حولهم، ليبدأ أدهم ومن معه من جنود في التخطيط لإنقاذهم، ثم قاموا بمداهمة سرية للمنزل الذي توجد فيه مليحة ورفاقها، وتمكنوا من اقتحامه ورأوا المختطفين بداخله، وتستمر الخطة لإنقاذهم.