سمية الخشاب تضع خطة للهروب من السجن في عاشر حلقات بـ100 راجل


عرضت منصة واتشات الرقمية الحلقة 10 من المسلسل الدرامي  بـ100 راجل، الذي يأتي من بطولة النجمة سمية الخشاب.

تبدأ الحلقة العاشرة من مسلسل 100 راجل باستعدادات غالية (سمية الخشاب) للعرض على النيابة بعد اتهامها بقتل زوجها، وتُحاول صديقتها طمأنتها بأن كل شيء سيكون بخير، لكن غالية تُعرب عن قلقها على ابنها نوح ورغبتها في الخروج من السجن.وأثناء ترحيل سما إبراهيم وسمية الخشاب  إلى النيابة، تلتقيا بعبد الله وصقر أثناء ذلك. وفي هذا اللقاء، قدّم صقر كوبًا من الشاي لغالية وزميلتها في السجن، وبعد مضي فترة تشعران بآلام حادة، فطلب صقر من الضابط نقلهما إلى المستشفى إلى المستشفى.وهناك، يبدأ الثلاثة بوضع خطة للهروب من السجن. لكن قبل أن يتمكنوا من تنفيذ الخطة، ويخبرهم الطبيب المعالج أن السم قد انتشر بأجسامهم وسيتوفون على الفور.تستطيع “غالية” وتجسدها سمية الخشاب في بداية الحلقة الثامنة من مسلسل ب 100 راجل التغلب على السجينات الذي حاولوا الاعتداء عليها في الحلقة السابقة. ويذهب “عبد الله” ويؤديه محمود عبد المغني  ليري ابنه آدم، ولكن تقابله “لبني” بشنطة ملابسه وتخبره إلا يأتي مرة أخري إلا عندما يتصل أولا، وتذكره بمضيهم المؤلم معًا وسبب كرهها الكبير له لما عانته بسبب حبه “لغالية” اثناء زواجهم. يستمر “مهران” ويجسده محمد رضوان  في تعذيب زوجته بعد ان قبض عليها تخونه، حيث يحبسها فوق سطح منزله مقيدة بسرير. يقوم “عبد الله” بأطلاق النار على “مهران” اثناء خروجه من شركته، ولكن لا يصيبه اي شيء والذي يتسبب في مطاردة رجال “مهران” له ليتعرف على هوية من حاول قتله. ويرسل “مهران” رسالة “لغالية” داخل الحبس يهددها ان تبقي صامته والا تتحدث كثير اثناء عرضها على النيابة حتى لا يقوم بإيذاء من تحب في الداخل والخارج. تذهب “سونة” وتجسدها نانسي صلاح لامها وتؤدي دورها هالة فاخر لتطلب منها إعلام وراثة حتى تأخذ نصيبها من ورث أبوها، ولكنها تخبرها انها لن تقوم ببيع البيت حتى تخرج غالية من أزمتها، وتنفعل “سونة” وتخبرها انها سوف تقوم ببيع نصيبها في البيت لتطردها أمها خارج المنزل وبعد ضربها على وجهها بالقلم. تعطي “أم غالية” حجة البيت والأرض “لعبد الله” بعد ما قامت به “سونة”، حتى لا يستغلوا وجود “غالية” في الحبس ليأخذوا ميراثها الذي سبق وباعه المعلم “حنفي” لابنته. يذهب “المعلم عباس” “لميشو” ويجسده إبراهيم السمان ويعرض عليه شراء نصيب زوجته في بيت “المعلم حنفي” بسعر المنزل كله، ويخبره أنه سوف يتعامل مع “غالية” وأمها بنفسه. يتم الحكم على “غالية” بأربع سنوات مع الشغل حتى بعد محاولات “عبد الله” لمساعدتها بإحضار محامي وتكفل “المعلم عباس” بكل المصاريف. ويذهب “مهران” ليطلق سراح زوجته اخيرًا بعد تعذيبه لها لأسابيع عديدة، ولكنه يجدها لا تنطق أو تتحرك وعندما يحاول إيقاظها يجدها قد فارقت الحياة. وتذهب “غالية” للسجن لتقضي فترة عقوبتها، ولكن تستمر المشاكل في مطاردتها حيث تبدأ أحدي السجينات في مضايقتها لقوم غالية بضربها بصينية الاكل.