خطفت الفنانة نوال الكويتية انظار جمهورها بأحدث ظهور لها فبدت و وكأنها فتاة بالعشرينات
لجأت نوال الكويتية للدكتور خالد الزهراني لإجراء مجموعة من الإجراءات التجميلية لوجهها، فنلاحظ أنها بدت فتاة في العشرينات من عمرها، إذ أن ملامحها بدت أنعم، في حين نرى اختفاء “اللغلوغ” وبشرتها المشدودة، وبروز ذقنها.
وشارك الدكتور الزهراني صورة تجمعه بنوال عبر حسابه على إنستغرام، مُعلقة: “مع قيثارة الخليج الفنانة نوال تشرفت بزارتك”.
وانهالت التعليقات بين منتقد ومشيد لظهورها بمظهر أكثر شبابيًا رغم أنها في الخمسينات من عمرها، في حين شبهها آخرون بالفنانة السورة أصالة التي خضغت مؤخرًا لعملية تجميل غيرت ملامحها بالكامل، فكتبت إحدى المتابعات: “اصاله ونوال راحو لنفس الدكتور وصغرهم ٢٠ سنه ماشاءالله”.
وأضافت أخرى: “كل ماتكبر تصغر بس تحدث عمرها من ٦٠ الى ٣٠ “.
وعلَّقت إحداهن باستياء: “فعلا كانت مميزه بملامحها وجميله ومايحتاج تسوي شيء 😔 ولو انهم ماكتبوا اسمها كان ماعرفتها طلعت تشبه البنات والممثلات اللي هابين بعمليات التجميل”.
ويبدو أن غياب نوال الكويتية عن حفلاتها الغنائية كان نتيجة انشغالها في تجميل وجهها، رغم أنها في إحدى اللقاءات أشارت إلى أن غيابتها في الأشهر الأخيرة يعود لتعرضها لوعكة صحية ألزمتها السرير، وقالت: “”ما كان في شيء معين ولكن من شيء لشيء، وبالفعل كنت تعبانة، ومافيني طاقة أقوم من السرير”.
ولفتت إلى أنها طلبت من زوجها السفر خارجًا لتغيير الأجوار، مُشيرةً إلى أن أزمتها الصحية نتيجة ضغوط العمل وضغوط نفسية وأسرية، لاسيما أنها تبذل كامل جهدها كأم وزوجة.