طليقة الراحل جورج الراسي تكشف:”حملت منه بالغلط ” وترد على اتهامها بمقتله وتلجأ للسفارة.. وتفاصيل خاصة لعدم حضورها الدفن


قالت طليقة الفنان الراحل اللبناني جورج الراسي عارضة الأزياء اللبنانية جويل حاتم، أن البعض يتهمها بأنها وراء ”مقتله“.

وقالت جويل حاتم عبر خاصية ”الستوري“ على حسابها في تطبيق ”واتساب“: ”شكرا للكل.. أنا مضطرة وقف رد على الكل لأنو عم اتهدد بخصوص قصص خاصة ببيت الراسي، مش هما بس، ناس بيحبوهن متهمني بقتلو، وقصص وتخاريف“. بحسب ما أورد الموقع الإلكتروني لقناة ”إل بي سي“ اللبنانية.

وأضافت: ”تواصلت مع سفارتي الأمريكية هلق ليشوفوا الأدلة ويتاخذوا الإجراءات، ما فيني أرد على حدا أبدا، ممنوع الرد.. شكرا لكم جميعا.. هيدا بلد مهزلة وبلد مجانين رسميا“

وقالت طليقة جورج الراسي إنها أجبرت على الزواج منه بعدما حملت في طفلهما الوحيد، الذي قالت عنه في تصريحات تلفزيونية أنها لا ترغب في إنجاب المزيد وستكتفي به. 

وحملت جويل حاتم والدها وعائلة الراسي مسئولية زواجها الفاشل من جورج الراسي لأنها حملت منه بالخطأ.

وأكدت طليقة جورج الراسي على أنها لم تفقد عقلها بعد كما يتهمها البعض، لامتلاكها جميع الأدلة والوثائق على هاتفها التي تؤكد تصريحاتها. 

وقالت جويل حاتم إن جورج الراسي لم يكن يحبها، ولكنه تزوجها تحت ضغط عائلتهما من أجل ابنه الذي أحبه كثيرا فيما بعد ولكنها انفصلت عنه بعد عام واحد من إنجابه. 

وكانت فجرت عارضة الأزياء اللبنانية، جويل حاتم، مفاجأة من العيار الثقيل، حول طليقها الفنان اللبناني الراجل جورج الراسي.

وقالت جويل حاتم في تصريحات مصورة: “أنا سمعت من إعلامية ما بدي سميها، وأنا متأكدة من كلامي، إنه جورج كان بده يتزوج زينة. وكان في علاقة حب بينهما، وأنا ما عندي مشكلة، وحياة ابني، يمكن لأنه عندي حدا برا لبنان”.

وكشفت جويل أن حبيبها يسكن في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنها كانت ستسافر له مع طفلها “جو”.

وأكدت طليقة جورج الراسي، إنها تمتلك أدلة تثبت أن الفنان الراحل جمعته علاقة عاطفية مع السيدة زينة المرعبي. وأردفت: “أنا كان بدي ارتاح.. إذا هو اتزوج أنا كمان اتزوج، كرمال قصة الولد، وفلّ على أميركا“.

وحول شعورها اتجاه جورج الراسي، قالت جويل: “حب حياتي كان، بس مش مغرومة فيه.. بحبك لأنك أعطيتني جو، أحلى شي بحياتي”.

وقالت جويل حاتم إن ابنهما ”جو“ تلقى خبر وفاة والده من خلال تصفحه لمنصات التواصل الاجتماعي.

وأوضحت  في تصريحها الصادم:”مش هني بس ناس بيحبوون متهميني بقتلو وقصص بتقرف.. تواصلت مع سفارتي الأمريكية هلأ ليشوفوا الأدلة ويتخدوا الإجراءات.. ما فيني رد على ولا حدا.. هيدا بلد مهزلة وبلد مجانين رسميا”.

وردت حاتم عن سبب عدم حضورها العزاء بالقول بأنها لم تكن ترغب بأن تشوّش على العزاء ولا أن تسرق الأضواء من العائلة ونزولاً عند رغبة أهلها فضلت عدم حضور العزاء.

وطلبت جويل حاتم من الجميع التوقف عن الحديث بأي سوء عن والد ابنها الراحل، مشيرة إلى أنها سعيدة بأنه أخذ حقه من الشهرة بعد رحيله وهو ما لم يجده أثناء حياته.