أكد الفنان عمرو مصطفى أن لا دخل له بصناعة تريند “في رمضان.. في رمضان؟” الذي انتشر مطلع شهر رمضان الجاري وتفاعل صفحة وهمية تحمل اسم الممثلة العالمية إيميليا كلارك مع التريند.
وأوضح عمرو مصطفى ببرنامج “حبر سري” من تقديم أسما إبراهيم عبر قناة القاهرة والناس، أنه لم يتدخل لصناعة التريند بتصريحه القديم في أحدى حلقات برنامج “العاشرة مساءً” للإعلامي الراحل وائل الإبراشي.
وقال: “أنا ماليش في الكلام ده، أنا أكبر من كده، أقسم بالله أنا لا أعلم عن ده أو ده، هو أنا محتاج دعاية؟ هي جت من عند ربنا”.
وأضاف عمرو مصطفى أنه لا ينشغل بما يحدث على مواقع التواصل الاجتماعي موضحا: “لو لي علاقة بالسوشيال ميديا كانت دافعت عني في اللي بيحصل، أنا عندي ناس بتحاربني، بتقعد تعمل فيديوهات عشان تحاربني ويكتبوا لي تعليقات أنت بتغني ليه صوتك وحش؟”.
وأشار إلى أنه يعتبر سلاحه هو الموسيقى التي يصنعها، وأنه يرى افتعال تريندات مواقع التواصل الاجتماعي من سلوكيات الضعفاء، وأردف: “أكيد مش هقول حصلت من عند ربنا وأنا اللي عاملها”.
وتابع عمرو مصطفى أنه لا يهتم بكون صفحة إيميليا كلارك التي ساعدت في زيادة إنتشار التريند، مزيفة، وقال: “ماليش علاقة، أنا قعدت أضحك، والموضوع لما حصل قلت الحمدلله، وطلعت هزرت مع ولاد عامر منيب ومع ولادي وأخدت الموضوع بتهريج”.