بعد أن كان مقرراً إحياء النجم زياد برجي حفلاً غنائياً يوم ٢٠ مارس ٢٠٢٢، ضمن سلسلة حفلات في كوبا إعتذر برجي عن إحياء الحفل.
أسباب كثيرة حالت دون لقاء برجي بالجاليات العربية في كوبا، أبرزها سوء التنظيم والتعامل غير الاحترافي من جهة الشركة المنظمة.
ناهيك عن تمنّع المتعهد نفسه توقيع عقد إتفاقية أبرمته إدارة أعمال برجي لضمان سير العمل وحيازة مستند يؤكد إجازة إحياء الحفل، في ظل وجود مشاكل في الترتيبات والحجوزات التي سبقت إحياء الحفل والسفر إلى القارة الأميركية.
وفي هذا الصدد، يعتذر زياد برجي من جمهوره الذي ضرب موعداً معه في حفلٍ غنائي، رغم غضه الطرف عن أساسيات كثيرة فيما يتعلق بضمانات الحفل وترتيبات لوجستية، ولكنّه يضع أولاً وأخيراً الاحترام وحسن النوايا في كل تعاملاته الفنية والمهنية، فلا عزاء لمن يرمى فشله وسوء تنظيمه على الآخرين ويلومهم