حل المخرج خالد يوسف ضيفاً على الإعلامي عمرو أديب في برنامج الحكاية عبر “إم بي سي مصر” في أول ظهور تلفزيوني له بعد العودة إلى مصر مؤخرا.
وهذا أول ظهور ليوسف منذ أزمة الفيديوهات الخارجة التي تم تسريبها له مع الفنانتين منى فاروق وشيما الحاج.
وتحدث يوسف عن الغربة والحملة التي تعرض لها وأعماله الجديدة بعد العودة قائلاً: “الغربة صعبة جدا، وتجربة العيش خارج وطنك إحساس صعب، لكني لم أشعر بالغربة بمعناها التقليدي”.
أضاف: “قرار العودة إلى مصر لم يحكمه غير إحساسي، وحسيت إني عاوز أرجع”، لافتاً الى انه: “تعرضت لحملة فوق احتمالي واحتمال أسرتي، وابتعدت لأتجنب كل ذلك”.
وتابع : “طلعت من سفري إلى الخارج بفيلم تقيل مش عادي وهعمله، وما ضيعتش وقت، وعشت كويس جدا، وكان حظي جيد لأن تلك الفترة كانت كورونا على أشدها”.
وعن طريقته في مواجهة المجتمع قال: “اللي اتأثر من الحملة ما عرفنيش وانا عندي دعم كبير من الناس وهناك قطاع كبير من الناس لم تمر عليه الحملة التي تعرضت لها، وبعدين انا ما ارتكبت جريمة او عليا عار عشان اخاف ارجع بس كانت في حملة شرسة ما حدش يتحملها. وانا راجع ورافع راسي”.
كما كشف أن أول أعماله بعد العودة فيلم “أهلا بكم في باريس”، وسيكون عن أوضاع الجالية العربية في باريس.
وأن هناك عمل كبير يتعاون خلاله مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلاً :”هتعاون مع الشركة المتحدة في فيلم ومسلسل، حاجة ضخمة جدا، في حاجة تاريخية وهتكون مسلسل، والفيلم عن بطولة من بطولاتنا عن حرب أكتوبر”.