بعد الانتقادات عن مخالفة الذوق العام.. ليلى اسكندر ترد


ردت الفنانة اللبنانية ليلى إسكندرعلى الهجوم حيث اتهمت بمخالفة الذوق العام بعد التقاطها صورًا بملابس وصفها البعض بأنها جريئة.

وعبر حسابها على “سناب شات” كتبت: “خيرا تفعل سوا تلقی.. شانين علي حملة في تويتر بعض السلاتيح.. على أساس أنا متمشية في الشوارع مفصخة…. اللي استحوا ماتوا…. أنا ليلى إسكندر ما حد يعلمني الصح من الغلط … أنا مو بالشارع یا مريضة أنت وهي أنا في احتفال خاص في شاليهات ومنتجع على البحر”.
: “فستاني لفوق الركبة وأنا عالبحر …. عادي ترا ألبس مايوه زیکم.. بس أنا ما أسويها… لأني أحترم زوجي وولدي من قناعة.. قانونًا أساسا لست مجبرة بلبس العباءة وألبسها أنا شخصية …. لذلك أنتم فقط مجرد رمم تحاول توصل للقمم بس”.

واستكملت دفاعها عن نفسها بالقول: “انسوا إنكم تنتصرون…لأن حنا في بلد القانون واللي فيكم يحاول في عهد اللافساد يغلط على أحد وشوفو النتيجة .. والدعم المجاني توقف.. انسوها ليلى اللي قبل”.

وتابعت : “اشتهيت انزل البحر ما استجرأت خفت يصوروني وأنا ما أدري وأنا في منتجع والكل لابس مايوه وعاااااااادي بس أنا خفت ويلا يلا طلعت من الشاليه قدام شوي تصورت ولا نزلت البحر حتی… وبالآخر طلعو الهاشتاغ… اعرف مين مطلعو.. وواضحة شخصية ….لكن كفي”.
وأضافت: “تخيلي عاد لو تجرأت ولبست مايوه وهذا في منتجع يعني کامباوند ريزورت يعني قانونا ممنوع أحد يقربلي أو يصورني….وما سويتها… انطميت في الشاليه من اول ما وصلت وأوصي اللي حولي تكفون انتبهو لا حد يصور… وأنا طلعت اتصور فوتوشوت طلعت على الحديقة اللي قدام الشاليه وترجااااااني مدير أعمالي أنزل أتصور على البحر ما رضيت ولا سويتها…. أقصى ما سويت لبست فستان مسكر الين تحت الركبة وصرت تراند”.

وكان قد تمّ تدشين وسم “ليلى اسكندر تخالف الذوق العام” وسط تفاعل واسع استطاع من خلاله رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن يصلوا به إلى التريند السعودي ودخل الوسم من بين الوسوم الأعلى تداولًا في المملكة .