توصل Woody Allen إلى تسوية قانونية مع Amazon Studios بعد أن تنازل عن صفقة من أربعة أفلام.
ورفع آلن في البداية دعوى قضائية بقيمة 68 مليون دولار (52 مليون جنيه إسترليني) في فبراير / شباط، وسط مزاعم عادت إلى الظهور على الاعلام تقضي بأنه تحرش بابنته بالتبني.
وجادل المخرج العالمي شركة أمازون بأن تعليقاته حول حركة #MeToo “خربت” محاولاتها للترويج لأفلامه الجديدة.
المخرج ينفي الاعتداء الجنسي على ديلان فارو ، الذي خسر دعوى قضائية ضده في عام 1992.
وبموجب صفقة الفيلم ، الموقعة في عام 2016 ، تلقى المخرج ألن دفعة مقدمة بقيمة 10 ملايين دولار.
ولكن بعد عامين ، تم تعليق إصدار أول فيلم له ، وهو “يوم المطر في نيويورك” A Rainy Day in New York ، وتم إلغاء الخطط الخاصة بثلاثة أفلام أخرى.
وأبلغ ألن و«أمازون» المحكمة الاتحادية في مانهاتن يوم الجمعة الماضي، بإنهاء الدعوى طوعاً.
وقبل انسحاب شركة الأمازون بفترة وجيزة من الاتفاقية ، تداول خبر بأن ألن أعرب عن تعاطفه مع المنتج السينمائي هارفي وينشتاين ، الذي اتهم بالاعتداء الجنسي على عشرات النساء.
بعد أشهر من هذه التعليقات الأولية ، اتهم ألن ديلان فارو بـ “استخدام سخرية لحركة #MeToo” بعد أن كررت مزاعم بأنه اعتدى عليها عندما كانت في السابعة من عمرها.
وقالت أمازون ستوديوز إن قرارها بإنهاء الصفقة كان مبرراً لأن تعليقات ألين قوضت أمنها المالي حسبما ورد بموقع bbc.