ضجت وسائل الاعلام العالمية بخبر محاولة انتحار باريس جاكسون، ابنة نجم البوب الأمريكى مايكل جاكسون، لكنها خرجت عن صمتها وتوجّهت برسالة إلى وسائل الإعلام،بسبب ما أُثير من اتهامات تتعلق بوالدها، بعد فيلم Leaving Neverland الوثائقي.
قالت باريس جاسكون، في رسالتها، التي وجهتها إلى وسائل الإعلام: “ما تفعلونه خاطىء جدًا. توقفوا عن محاولة تدمير حياتي. أرجوكم. فقط توقفوا عن الكذب”.
وأرفقت باريس جاكسون، مع هذه الرسالة، عددا من الصور لها، وهى برفقة عدد من الأصدقاء، فى محاولة منها لإثبات أن الاتهامات التى توجه إلى والدها، مايكل جاكسون، لا تعنيها.
وكان موقع “تي أم ذي”، المعنى بأخبار المشاهير، قد نشر نبأ يفيد بأن ابنة باريس جاكسون، البالغة من العمر 20 عاما لجأت إلى الانتحار، وتم إدخالها إحدى المستشفيات فى لوس أنجلوس، بعدما حاولت الانتحار فى منزلها.
وذكر موقع “تي أم ذي”، أنه في تمام الساعة 2:57 مساء، وصلت باريس جاكسون إلى منزلها في لوس أنجلوس، وذلك بعدما تلقى الموقع في تمام الساعة 1:45 بعد الظهر بتوقيت جرينتش، من مصادر قريبة من ابنة ملك البوب، معلومات تفيد بأنها خرجت من المستشفى، وأنها تخضع لرعاية فريقها.
من جانبها، تعاملت باريس جاكسون، مع هذه الأنباء بحدة شديدة، وكتبت تعليقا على الحساب الرسمى لموقع “تي أم ذي”، على موقع التغريدات “تويتر”، وكانت من قبل قد كتبت “تعامل والدي مع تجاربه ومحنته بنعمة وسلام وحب، إنها طريقة أكثر فعالية للحياة، اقترح علينا جميعا أن نأخذ ذلك كمثال