طالبت النجمة فرح يوسف بتفعيل هاشتاغ الطفلة #لين_طالب التي بلغت من العمر 6 سنوات والتي توفيت اثر اغتصابها، من احد اقربائها.
وكتبت فرح يوسف عبر حسابها في تويتر :”يرجى المشاركة على أوسع نطاق هالقصة مالازم تمر مرور الكرام متل غيرا كتير ،، لو بدنا نوصل لوين و وين حق هالطفلة لازم يرجع و مغتصبها و قاتلها لازم يواجه المجتمع و القانون و بعدها يواجه رب العالمين #لين_طالب لوسمحتو فعلو الهاشتاغ”.
وكانت قد اعربت عن تفاعلها وكتبت تغريدة عبر تويتر:” مابقدر اتخيل شو كان عم يدور بعقل وقلب هالبنت الملاك البريئة بعد الفعل الشيطاني والوحشي اللي تعرّضتلو
الجهات المعنية لازم تكشف هوية الفاعل علناً و يتحاسب علناً أمام الله و العالم كلّو
حق الطفلة لازم يرجع و يرجع معو حق كل الأطفال اللي اغتُصِبو ، اللي بيعمل هاد الفعل مرّة اكيد بيكون عاملو قلل و أكيد رح يكررو لهيك القبض عليه و معاقبته واجب عاجل
كتير سهل ينعرف الفاعل بالكشف عن آثار الحمض النووي عليها وعلى تيابا
او عالقليلة يتابعو تحركاتها بأي كاميرا محل ،شارع ،بناية رصدتها ، فأكيد رح تكون رصدت الفاعل هالشيطان القبيح اللي لازم ينعمل منو عبرة بالعالم كلو مش بس ب #لبنان
فعلو هاشتاغ #لين_طالب و خلو هالقضية تصير قضية رأي عالمي مش بس محلّي ، لأنو مغتصبي الأطفال كترانين بهالإيام بسبب عدم وجود قوانين صارمة تردعن و تحرّم عليهن ثانية سلام وحدة”.
كما توجهت الى حسابها في فيسوك وكتبت”
يعني وحياة الله أمر عجيب !!! بس نزّل اي منشور فنّي بيكون التفاعل عليه نار 🔥 و بس نزّل منشور قضية انسانية بيكون التفاعل عليه صفررررر !!!!
وحياة الله عيب و حرام كتير !!
لاسمح الله ممكن الضحية الجاي تكون بنتكن او اختكن او حفيدتكن او ….. لازم نهتم بهيك قضايا و نوصل الصوت لحتى تتحقق العدالة و المجرم ينال عقابه علناً لحتى يكون عبرة لكل شخص مريض تسوّرلو نفسه يعمل هالفعل الوحشي الشيطاني و تنضف مجتمعاتنا من هالآفات البشرية اللي عم تمرّض مجتمعاتنا و تقتلها بأبطأ و أشنع الطرق .
العدالةللطفلةلينطالب #لينطالب
يُذكر أن الطفلة كانت قد توفيت بعد مرور ثمانية أيام على إقامتها مع والدتها في منزل جديها في بلدة المنية، بعد انفصال والديها.
ويشار إلى أن تقريرين منفصلين للطب الشرعي كشفا تعرضها للاعتداء الجنسي قبيل وفاتها.
وإثر ذلك، أصدرت العائلة بياناً توضيحياً نفت فيه الأنباء المتداولة، مشيرة إلى أنها تفاجأت بما قيل عن إتهام عمّ الطفلة الضحية باغتصابها وتوقيفه إثر الجريمة التي حصلت.
ورفضت العائلة في بيانها كل ما تم تناقله جملةً وتفصيلاً، مؤكدةً أنَّ “عم الطفلة الضحية موقوف منذ سنة ونصف بسبب إشكالٍ في بلدة السفينة – عكار، فيما بقيّة أفراد العائلة متواجدون في منازلهم ولم يتمّ توقيفُ أيُّ أحد منهم”.