“ضل راجل” الحلقة 28: ملاحقة ياسر جلال الى الفندق لقتله.. ويلاقي على غادة


بدأت الحلقة 28 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال، بخروج سليم “محمد يسرى” من الحبس ويحملّه حازم “علاء عرفة” ما يحدث لهم حتى الآن، ويخبره بأن صديقهم عادل “نهاد نور” قد مات وكل ذلك بسبب جرائمه.

ما زال ياسر جلال راقدًا فى فندقه بوسط البلد ومعه الطبيبة نور لعلاجه بعدما أصيب بطلق نارى أطلقه عليه عمرو “محمد عادل” بعد أن نجح فى الحصول على ورقة زواج سليم وشهد، بالإضافة إلى الفيديو الذى يثبت تعديهم على شهد “رنا رئيس” وإجهاضها عنوة.

يذهب عمرو “محمد عادل” إلى خالد “أحمد رزق” صديق جلال ويطلب منه الذهاب إلى مكان ما دون أن يحدد وجهته، ويوافق خالد بعد أن علم أن الأمر يتعلق بصديقه جلال، وفى النهاية ذهب به إلى بيته، ويعرض عليه حقيبة أموال من أجل إقناع جلال بالسكوت عن القضية لكن “خالد” يرفض فى البداية، ثم يعرض عليه أن تكون تلك الأموال له شخصيًا إذ نجح فى إقناعه بالتغاضى عن القضية، وهنا يبدأ خالد فى التفكير.

تأتي هدى “نرمين الفقي” إلى جلال فى المنام، وتقول له: “عايزاك تفضل قوي.. متخفش أنا جنبك” ثم يستيقظ فجأة باحثا على الظرف الذي يحتوي على عقد زواج ابنته والفلاشة التى بها فيديو الاعتداء عليها.

يذهب خالد “أحمد رزق” إلى الفندق الذى يسكن فيه ياسر جلال، ويتتبعه رجال عمرو “محمد عادل” وبالفعل يصلون إلى الفندق، ويقتحمون الغرفة ويشتبك معهم جلال، يخطف مسدسا من أحدهم ويتبادل إطلاق النار معهم، وينجح فى الهروب منهم.

بعد هروب ياسر جلال يذهب إلى بيت الطبيبة ملك “نور اللبنانية” لرؤية أبنائه، ويترك مع ملك الظرف الذى يحتوى على ورقة زواج ابنته والفلاشة التى عليها فيديو الحادثة.

ويخبر خليل بك، سليم “محمد يسري” بأن والدته حررت توكيلا لصديقه عمرو “محمد عادل” يمنحه حق التصرف في شركته.

يذهب ياسر جلال إلى غادة أثناء قيادتها سيارتها ويشهر فى وجهها السلاح، ويأمرها بأن تسير بالسيارة لتنتهى الحلقة بهذا المشهد.