بدأت الحلقة 25 من مسلسل “ضل راجل” بتحسن الحالة الصحية لابنة شهد “رنا رئيس”، وتذهب بصحبة أبيها ياسر جلال إلى المستشفى لكنها تكتشف أن الطفلة ليست ابنتها، وتبلغ الدكتورة ملك “نور اللبنانية” الضابط محمود عبد المغنى باختطاف ابنة شهد، الذى يسرع للذهاب إلى المستشفى للتحقيق في الأمر.
ويبدو أن اختطاف الطفلة جاء بتدبير من الطبيب إيهاب فهمى، وباستماع عبد المغنى لشهد تتهم سليم “محمد يسرى” وبسؤالها عن السبب تقول إنها تزوجت منه عرفيًا، ويأمر عبد المغنى بالتحقيق مع إيهاب فهمى وكل الذين تواجدوا فى المستشفى بمديرية الأمن.
يذهب الضابط محمود عبد المغنى إلى منزل سليم لضبطه وإحضاره لكن أمه تقول إنه سافر خارج البلاد لقضاء شهر العسل، كما أمر بضبط وإحضار جميع أصدقائه، وتم القبض عليهم واقتيادهم بسيارة البوكس.
يخفي خليل بك والد غادة وزوجة سليم الطفلة من أجل إخفاء أي دليل إدانة على ابنته. وتكشف الأحداث تورط إيهاب فهمى فى تبديل الطفلة وخطف ابنة شهد بعد تجنيده من خليل بك. ويحقق عبد المغنى مع أصدقاء سليم الذين ينكرون شهادتهم على زواج شهد وسليم.
يذهب ياسر جلال إلى بيت صديقه في السجن المعلم مرسي، ويطلب منه مساندته في صراعه مع سليم وشلته، وأول مساعداته توفير سيارة حتى يمكنه التحرك بسهولة.
وفي الصباح ذهب جلال لأحد الفنادق ليسكن فيه مؤقتًا بعد أن سُرق منه بيته، ويطلب من موظف الاستقبال ألا يخبر أحدًا بأنه يسكن في الفندق.
وتفرج النيابة عن أصدقاء سليم “محمد يسري” لعدم وجود دليل إدانة قاطع حتى الآن، وينتظر الضابط محمود عبد المغنى عودة سليم من شهر العسل لضبطه وإحضاره.
يتخفى جلال في زي عامل دليفري بأحد المطاعم، ويذهب إلى شقة حازم، ويبدو أنه يدبر لحيلة من أجل حق ابنته شهد، هذا ما ستكشف عنه الحلقات المقبلة.