“النمر” الحلقة 24: ‏اين خبأ محمد امام الألماظ؟ تعرف على الاحداث


بدأت الحلقة 24 من مسلسل النمر للنجم محمد إمام، والذى يذاع يوميا على قناة الحياة فى تمام الساعة الحادية عشرة إلا ربع، بتفتيش سيارة النمر “محمد إمام” من خلال الكمين بعدما أبلغ عنه خالد “مؤمن نور”، وحسن “خالد أنور” بأنه يهرب ألماظ، ولكنهم لم يجدوا شيئا، ويستسمح خالد وحسن الضابط أن يتركهما ولا يذهبا النيابة، بعدما ينصرفان يوقفهما النمر في الطريق ليأخذ الألماظ فكان قد خبأه في سيارة خالد عندما عطلت في الطريق كان هو المدبر لذلك العطل، حتى يستطيع وضع الألماظ في سيارته من خلال عابر السبيل الذي ساعدهم في تركيب العجل.

تعرف شمس “نرمين الفقي” أن عبد الله رضوان “محمد إمام” يعمل مع الصياد والذي يعد من أكبر النصابين في البلد، وتقترح على الشيمي “محمد رياض” وعنتر الحلق “بيومي فؤاد”، أن يذهبوا للصياد ويتفقوا معه ليسلم النمر لهم، عندما ذهبوا للصياد أفصح لهم أن يعرف ماهر رضوان أبو عبدالله منذ زمن وهو سبب معرفته بعبد الله، لأنه يريد الماسة التى كان يملكها ماهر ويساومهم على تسليم تلك الماسة له وسيشتريه بأى ثمن، تحاول شمس تهديده بأن تفصح أمره لعبد الله ولكنه يؤكد له أنه يحب عبد الله ولكن يريد الماسة فى المقام الأول.

تذهب شمس للشيمي وتذكره أن هدية “سوسن بدر” تعرف أن على “محمد مهران” هو ابن الشيمى وليس ابن الحاوي ولا بد من إسكاتها، فتتفاجأ أن الشيمي يريد أن يخبر على بالحقيقية فتنفعل عليه وتهدده بحياته إذا أفصح عن هذا السر، وكان خالد ابنه يستمع لكل حديثه وعرف الحقيقية، تذهب ملك لعبد الله لتسأله هل يتجسس على تليفونها ولكنه ينكر ويصحح لها المعلومة أنه يتجسس من خلال تليفون خالد أخوها وليس تلفونها.

طلبت شمس من أحد رجالها تجهيز خنجر، وذهبت شمس بالخنجر لعبد الله أثناء إقامته حفل، وأعطته علبة طلبت منه أن يفتحها وعند فتحها وجد خنجرا فقالت له إنه الخنجر الخاص بماهر رضوان، ويعد عربون محبة منها وأنها ستفصح له عن قاتل أبوه.

وعلمت شمس “نرمين الفقى” أن عبد الله رضوان “محمد إمام” يعمل مع الصياد والذي يعد من أكبر النصابين فى البلد، وتقترح على الشيمي “محمد رياض” وعنتر الحلق “بيومي فؤاد”، أن يذهبوا للصياد ويتفقوا معه ليسلم النمر لهم.

عندما ذهبوا للصياد أفصح لهم أن يعرف ماهر رضوان أبو عبدالله منذ زمن وهو سبب معرفته بعبد الله، لأنه يريد الماسة التى كان يملكها ماهر ويساومهم على تسليم تلك الماسة له وسيشتريه بأى ثمن، تحاول شمس تهديده بأن تفصح أمره لعبد الله ولكنه يؤكد له أنه يحب عبد الله ولكن يريد الماسة فى المقام الأول.