“النمر” الحلقة 10: محمد امام يخطط لعمية جديدة.. محتال يدعي أنه النمر.. فهل اكتشف من هو؟


تبدأ الحلقة العاشرة من مسلسل النمر للنجم محمد إمام والذى يذاع يوميا على قناة الحياة فى تمام الساعة الحادية عشرة إلا ربع ضمن السباق الرمضاني، بدخول عامر “أحمد عبد الله محمد” محل الشيمى “محمد رياض”، وطلب من نوح “محمد إمام” ارتداء غطاء الرأس الذى يشبه الذى يرتديه النمر، وفي البداية يعترض نوح ولكن تطمئنه ملك “هنا الزاهد” أن الجميع ارتداه حتى يطابقه عامر على الصورة ويتوصل للنمر، فينتابه القلق من ذلك وعندما يهم على ارتدائه يدخل عنتر “بيومى فؤاد” ويخبرهم بأنهم أمسكوا بالنمر فيسرع الجميع للخارج.

يجدون ثلاثة أشخاص واحد منهم يدعي أنه النمر وأن الشخصين الآخرين هم من أمسكوا به، فيأخذونهم لمخزن شمس “نرمين الفقى” ويعذبونهم حتى يعترفوا بأن تلك كانت خدعة من أجل الحصول على المكافأة التى قدرها ربع مليون جنيه، فيتركونهم وبعد انصراف الجميع تسأل شمس نوح عن رأيه فى مخزنها ومن الواضح أن سؤالها لأنها بدأت تشك فيه بأنه هو النمر.

يدخل الحاوى “أحمد حلاوة” غرفته ويخرج صندوقا قديما به بعض الأوراق وصورة قديمة تجمعه بالشيمى وشمس وعنتر، ومن الظاهر أن وراء تلك الصورة سر خفى، ثم يخرج مسدسا وينظر نظرة توعد.

يذهب عنتر “بيومى فؤاد” للمستشفى ليتفق على التبرع بفص الكبد لابنته، ويجد امرأة وزوجها وأولادها جالسين فى حالة خوف ويفهم أن تلك المرأة هى من ستتبرع لابنته وسيحصل الوسيط على مليون جنيه مقابل تلك العملية، تعترض سالى زوجته على ذلك لأن شكل المرأة صعب جدا ويتضح أنها تفعل ذلك احتياجا للمال ولكن بلا جدوى.

تظهر امرأتان وطفل يدّعون أنهم أهل نوح “محمد إمام” ويحملون أوراق تثبت ذلك، ويستضيفهم الشيمى “محمد رياض” وملك “هنا الزاهد” فى منزلهم ويطلبون من نوح أن يبيتون حتى الصباح، يتضح أن نوح هو من أحضر هؤلاء المحتالون ليقولوا إنهم أهله فمن الواضح أن هناك خطة يود تنفيذها، يذهب نوح لمكان مخبئه ويرسم صورا للشيمى وعنتر والحاوى ويمسك السكين ليرشقها فى كل صورة منهم بعدما علقهم على الحائط.

يطلب خالد “مؤمن نور” من فريدة “ولاء الشريف” أن يتزوجها عرفى فتتفاجأ، ويذهب هو لملك “هنا الزاهد” محاولا أن يحنن قلبها على فريدة ولكن بلا جدوى فيتركها ويخرج، تنزل ملك للحجرة التى يبيت فيها نوح ولكن يخرج لها الطفل الصغير ويخبرها أنه نائم ولا يستطيع أن يوقظه فتصعد مرة أخرى لحجرتها ويراها والدها.

يجلس نوح “محمد إمام” مع سكلانس “محمود حافظ”، في مخبئه ليخبره عن العملية الجديدة ولكن يتفاجأ بعامر “أحمد عبد الله محمود” يقف أمامه ويخبره أن “النمر اتكشف ووقع خلاص”.

عندما وصل لمخبأه بدأ يرسم  صورا للشيمى وعنتر والحاوى ويمسك السكين ليرشقها في كل صوره منهم بعدما علقهم على الحائط، وفي الحلقات القادمة سينكشف السر وراء عداوة نوح لهم وسبب انتقامه منهم .