مي العيدان تشن هجوماً على غدير السبتي بسبب مشاري البلام والأخيرة ترد بغضب


هاجمت الإعلامية مي العيدان، الفنانة غدير السبتي، واتهمتها بتعمد إخفاء إصابتها بكورونا لتنقل العدوى  بذلك إلى الفنان مشاري البلام، وهوالأمر الذي أغضب غدير السبتي لترد غاضبة على الاتهامات الموجهة ضدها.

ونشرت مي العيدان تغريدة هاجمت فيها السبتي، حيث غردت االإعلامية الكويتية عبر حسابهها الشخصي وكتبت: “حابه أوضح شي بالنسبه ل إصابة مشاري البلام بفايروس كورونا الناس تضن انه أصيب بالفايروس عندما ذهب لأخذ اللقاح لكن الحقيقه المره ان مشاري أنصاب و تم نقله من فنانه قصيره ماتبين من القاع الاخت منصابه وقاعده اتصور معاه عادي و لا بلغت احد ان فيها كورونا انا ودي اسال الحين مرتاح ضميرج”.

على الرغم من أن مي العيدان لم تكتب اسم غدير السبتي صراحة، إلا أن كل المتابعين أدركووا أنها المقصودة من تلميحات مي العيدان، ليستفز الأمر الفنانة الكويتية، والتي عبرت غاضبة عن الاتهامات الموجهة ضدها، عبر فيديو نشرته في حسابها الشخصي.

 وقالت غدير السبتي في الفيديو: “اللي كاتب، أنا مو حقيرة، ان إنسانة عندي دم وضمير أنا مو معدومة الضمير، هل  سيكون فيني كورونا وأروح أكمل تصير.. أنتي كنتي معايا في التصوير! انتي كنتي الدكتور اللي فحصني وقال إن عندي كورونا علشان أروح أكمل تصوير!  عيب وقفوا وبس إشاعات”.

 وكشفت عن أن مشاري البلام هو من هاتفها وطلب منها أن تجري فحصاً للتأكد قائلة: “ترى مشاري هو اللي دق لي وقالي روحي افحصي، هذا مرض سواء مشاري عداني أو أنا عديت مشاري”.

وجاء ذلك بعد إعلان الفنان الكويتي مشاري البلام، أعلن مؤخرا عن إصابته بفيروس كورونا عبر حسابه على إنستجرام، وعلق: “لا تنسوني من دعاكم.. الحمد لله على كل حال ومشكورين أهلي والفنانين والجمهور الوفي الحبيب على السؤال.. وكل اللي صار أثناء التطعيم إنصبت بكورونا.. قدر الله وما شاء فعل، وسامحوني ما أقدر أرد على الاتصالات”.

وأثار نبأ إصابة البلام بكورونا عقب تلقيه اللقاح حالة من التساؤلات حول مدى فعالية التطعيم ضد الفيروس.

هجوم مي العيدان على غدير السبتي استفز عدد من متابعي الإعلامية الكويتية فيما أيده آخرون.

وتوفي منذ قليل الفنان الكويتي مشاري البلام اثر مضاعفات فيروس كورونا .

ولم تكتف مي العيدان بالهجوم على غدير السبتي عبر تويتر، وإنما أعادت نشر  تغريدتها عبر حساها الشخصي على تطبي إنستقرام معلقة عليها: “هذي الحقيقه المره . . ضميرج الحين مرتاح . . حسبي الله ونعم الوكيل فيج مليار مره اتشوفينها جدامج”.