رامي عياش يواصل تصدر الترند منذ اسبوع


يواصل البوب ستار الفنان اللبناني رامي عياش تصدر الترند منذ اسبوع الى اليوم وذلك بعد ادلائه برأيه في عدة مواضيع مع برنامج معفر توك الذي عرض على شاشة DW الالمانية وجميع وسائل السوشيال ميديا.

وكانت الاسئلة على الشكل التالي:

رامي عياش في الفن والسياسة والحقوق والحريات.

كيف عايش رامي عياش “الثورة اللبنانية” و”انفجار بيروت” وكيف غيرت هذه الأحداث حياته ونظرته للسلطة الحاكمة؟

كيف يرد الفنان اللبناني على اتهامه هو وبعض الفنانين بـ “تلميع صورة” بعد الزعماء في المنطقة العربية؟

رأيه في مواضيع حقوقية مثل زواج القاصرات والعلاقات خارج إطار الزواج والمساواة بين الجنسين؟

كيف ينظر لظاهرة التنمر؟ وما الذي يقدمه لدعم العمل الإنساني؟

وبالامس عرضت الحلقة على شاشة الجديد اللبنانية وتداول رواد السوشيال ميديا ارائه بأكثرية على انه محق فيما يخص زواج القاصرات حيث اوضح انه :” لا يشجع زواج من هم دون سن 18 عاما لكنه يرفض التجريم لأنه يرى أن زواج القاصرات “في الكثير من الحالات والمجتمعات أمر واقع للأسف، واعتباره جرما سوف يكون أداة يمكن أن تتضرر منها فتيات بطريقة غير مباشرة”.

وهنا اختلف كثيرون مع ما قاله رامي ويوافقه آخرون، لكن تأثيره يتعدى حدود “الرأي الشخصي” لانه من المؤثرين في العالم العربي وحول العالم عند المغتربين الذي يتواصلون على السوشيال ميديا.

وتقول تقارير اليونيسيف التي نشرها موقع BBC إن سن الزواج ارتفع قليلا في بعض الدول التي تعاني من هذه الظاهرة، لكن هذا “التحسن الطفيف” حصل في أوساط مستواها الاقتصادي أعلى من غيرها، على عكس الأوساط الأكثر فقرا.

وهنا السؤال انه كيف يُمكن لمنظمة حقوقية عالمية ان تعفي وتناضل لحرية المثليين الجنسيين ما دون ال 18 من المعاقبة وكيف لهذه المنظمة ان تُجرم زواج الفتيات المراهقات من 14 سنة وما فوق الذي شرّعته الاديان وتَقمع حريتهن في مجتمعات عدة.