باريس هيلتون “تعرّضت للضرب والخنق” في علاقاتي.. وماذا حدث في المدرسة الداخلية


قدّمت وريثة سلسلة فنادق هيلتون “باريس هيلتون” ادّعاءات مختلفة حول حياتها الشخصية وذلك من خلال فيلمها الوثائقي الجديد  This Is Paris والذي سيبث عبر قناتها على “يوتيوب” حسبما ورد بموقع ذا صن.

وبعد أن كشفت عن تعرّضها للعنف في مدرستها الداخلية في ولاية يوتا، تحدّثت نجمة الواقع عن علاقاتها السيئة المتعددة في الماضي حيث أكّدت أنها تحمّلت أشياء لا ينبغي لأحد أن يتحملها.

صرّحت باريس هيلتون حول علاقاتها السابقة السيئة والتي كشفت فيها أنها تعرّضت من خلالها للخنق والضرب فقالت: “لقد مررت بعلاقات سيئة سابقاً وتعرّضت للخنق وأصبت فيها وتم الإمساك بي بقوة ولقد تحمّلت أشياء لا ينبغي لأحد أن يتحملها”.

وتدّعي النجمة البالغة من العمر 39 عاماً أنها الآن في علاقة آمنة وصحية مع حبيبها كارتر ريوم، وبيّنت ان العديد من عشّاقها السابقين كانوا جيدين في البداية ولكن كشفوا عن سلوكهم فيما بعد.

وأوضحت باريس أن الإساءة التي تعرّضت لها جعلتها تشعر أن الضرب في العلاقات كان طبيعياً، فقالت: “يشعرون بالغيرة أو للدفاع عني أو السيطرة علي ويصبحون مسيئين لفظياً وجسدياً وعاطفياً”.