يحتوي الزعتر البري على مواد ومكونات تدخل في صناعة الأدوية العصرية، كما استعمل قديما ولازال يدخل في الوصفات التقليدية في الطب البديل وطب الاعشاب، كان زيت الزعتر يُستخدم للمداواة كضمادات، وأثبت الثيمول المكون الأساسي للزعتر البري فعاليته في التغلب على الفطريات المعروفة باسم عدوى الأظافر. واتضح أيضًا أن الثيمول يعد عنصرًا نشطًا في مطهرات اليد ذات المكونات الطبيعية بالكامل والخالية من الكحول.
ينمو الزعتر البري بشكل عفوي في المناطق المحيطة بالبحر المتوسط، ونراه بكثرة في الأماكن الجبلية، والأماكن ذات الطابع الصخري، بالإضافة إلى حواف حقول الحبوب وجوانب الطرقات.
فوائده للصحة:
يساعد الزعتر على تقوية الجهاز المناعي بشكل كبير.
يقي من الإصابة بأمراض القلب والشرايين والأوعية الدموية، وهو من النباتات المفيدة جدًا لكبار السن.
شرب مغلي الزعتر البري يعالح السعال، ويساعد المريض على التخلص من البلغم الشعبي.
علاج فعال للربو والتهابات الصدر،ويمكن دهن الصدر بزيت الزعتر الدافئ قبل النوم.
يعمل نبات الزعتر البري على علاج الاكتئاب وتحسين المزاج مع التخلص من القلق والتوتر والحالة العصبية والانفعالية السيئة.
يعالج الزعتر البري التهابات كل من الحلق والقصبة الهوائية والحنجرة. يحتوي على خصائص فعالة في تقوية بعض أجزاء الجسم، مثل الأوعية الدموية، والعضلات الجسم بما فيها عضلة القلب.
تخليص الجسم من الوزن الزائد مع كثرة تناوله فهو يحرق الدهون.
يعمل على تطهير وتنشيط الدورة الدموية.
غني بمادة الكارفكرول، وهذه المادة فعالة في قتل المايكروبات والجراثيم المسببة للأمراض لجسم الإنسان.
فعال في طرد الطفيليات والفطريات.
محفز لخلايا العرقية في جسم الإنسان لإفراز العرق، وبالتالي يخفض حرارة الجسم.
يساعد في القضاء على الثلاليل( التالول) بشكل فعال، خاصة إذا تم دمجه مع مرهم علاج الثلاليل.
يوفر الحماية للعينين من تشكل المياه الزرقاء، ومن الجفاف أيضاً، كما أنه ينشط النظر.
علاج فعال للأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
يحمي الأسنان من التسوس، والمضمضة بمغلي الزعتر البري تخفف من آلام الأسنان، وتعالج التهاب اللثة، ويحضر مغلي الزعتر بغلي كميات متساوية من الزعتر والقرنفل.
يكافح مرض المغص الكلوي، ويعالج التهابات المثانة وكذلك المسالك البولية. يعمل على تخفيض نسبة الكولسترول في الجسم.
يحفز الأمعاء على امتصاص المواد الغذائية، ويحد من تخمر الأطعمة في المعدة.
يعمل على تخليص الجسم من الغازات.
تناول مزيج الزعتر وزيت الزيتون، يعالج الإسهال، وذلك لأن الزعتر من النباتات القابضة، كما أن تناول الزعتر مع زيت الزيتون يقوي الذاكرة.
ينظم الدورة الشهرية.
ينشط الدورة الدموية في فروة الرأس.
يقوي زيت الزعتر البري الشعر ويحد من تساقطه عند دهنه على فروة الشعر.
ينقي الجسم من السموم، خاصة إذا تم شرب كأس من مغلي الزعتر المحلى .
يعمل خليط الزعتر على تفتيت الحصى في الكلى إذا تم تناوله ثلاث مرات كل يوم.