جينيفر لوبيز وبن أفليك في العرض الأول لفيلمهما الرومانسي This Is Me


تألقت النجمة العالمية جينيفر لوبيز على السجادة الحمراء في العرض الأول لفيلمها الرومانسي “هذه أنا الآن.. قصة حب- This Is Me…Now: A Love Story” برفقة زوجها النجم بن أفليك، في لوس أنجليس، بالتزامن مع عيد الحب.

ويطرح الفيلم على منصة أمازون برايم بدءاً من يوم 16 فبراير (شباط) الجاري.

والفيلم عبارة عن استكشاف عميق وشخصي لحياة لوبيز ورحلتها، ويحمل أهمية خاصة لدى الزوجين، فهو مستوحى من قصة حبهما، حيث تصفه لوبيز بأنه “تجربة موسيقية”، تدمج الموسيقى والعناصر المرئية والسرد الرائع.

وتألقت لوبيز، في العرض الأول، الذي سبق عيد الحب بيوم واحد، بفستان أسود، وهي تسير بثقة وفرح جنباً إلى جنب مع أفليك.

وحضر العرض الأول عدداً كبيراً من النجوم مثل مارك أنتوني، وإيفا لانغوريا، وليا ريميني، وديريك هوج، و مريكا فيرارار، وفات جو، وزوتشيتل غوميز، وغيرهم.

ويصدر الفيلم بالتزامن مع ألبومها الجديد بعنوان “هذه أنا.. الآن، This Is Me..Now”.

ويعد هذا الألبوم امتداداً متكاملاً لألبوم لوبيز الثامن، الذي صدر عام 2002 بعنوان “This Is Me…then”، وأهدته لحبيبها بن أفليك، في ذلك الوقت.
أما الفيلم الموسيقي، فيسلط الضوء على رحلة لوبيز في البحث عن الحب في سياق من الأحلام والتحديات الواقعية.

ويشارك في الفيلم بجانب الزوجين لوبيز وأفليك، تريفور نواه، وفات جو، وكيم بيتراس، وبوست مالون، وكيك بالمر، وصوفيا فيرغارا، وآخرون.

وشاركت لوبيز، البالغة من العمر 54 عاماً، في كتابة الفيلم، مع زوجها بن أفليك، ومات والتون، كما يشارك في الفيلم الإعلامي الكوميدي الجنوب أفريقي تريفور نواه.

يُذكر أن لوبي وأفليك تزوجا في يوليو (تموز) 2022، بعد أكثر من عام من إحياء علاقتهما الرومانسية.

وتواعد الثنائي لأول مرة لمدة عامين في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وقدما معاً فيلم “جيجلي” عام 2003، بعدها اعتزما على الزواج، لكنهما انفصلا قبل أيام قليلة من حفل زفافهما عام 2004.