عادت النجمة العالمية جينيفر لوبيز وزوجها النجم بن أفليك لصدارة عناوين الأخبار، بفضل الكيميا المثيرة الخاصة بهما بعد شائعات وجود خلاف بينهما، فالزوجان المشهوران المعروفان باسم بينيفر من قبل معجبيهما لم يدخرا جهدًا للتعبير عن حماسهما المتزايد لبعضهما البعض بعد حفل زفافهما الذى أقيم العام الماضي.
شوهدت جينيفر لوبيز وبن أفليك مؤخرًا فى احتفال Elle’s 2023 Women in Hollywood فى لوس أنجلوس، حيث حصلت جينيفر على جائزة الأيقونة الخامسة لها.
وبدت النجمة ساحرة عندما اختارت ثوبا أزرقا فضيا معدنيا مع تنورة طويلة، وارتدى زوجها بن أفليك، الذي كان متزوجًا سابقًا من جينيفر جارنر، بدلة مخملية سوداء اللون، وأظهر الثنائي حب ومشاعر لا توصف أمام مئات المصورين، وهو ما نفي بالطبع وجود خلاف بينهما.
وعلي جانب آخر، تناقلت المواقع الأجنبية تصريحات النجمة جينيفر لوبيز الأخيرة، والتي تطرقت فيها إلى قدرتها على الحفاظ على نجوميتها رغم تقدمها فى السن، وذلك بعدما تخطت الـ54 من عمرها.
جينيفر لوبيز صرحت مؤخرًا بأنها لا تهتم بالسن مؤكدة أنها تتمنى الحفاظ على رشاقتها حتى الـ90 من عمرها قائلة، “أتمنى الاستمرار حتى سن الـ 90 بنفس الحيوية والنشاط، والرقص حتى الـ 90 من العمر”.
وذلك بعدما بدت جينيفر لوبيز بكامل أناقتها أثناء توجهها لاجتماع مهم داخل أحد الفنادق الكبرى داخل بيفرلى هيلز، وفقًا لموقع الديلى ميل، الذى أكد أن النجمة البالغة من العمر 54 عامًا تثبت ما صرحت به مؤخرًا خلال تصريحاتها بشأن أن جمال المرأة يزداد كلما تقدمت في السن.
أتى ذلك بعدما شوقت جينيفر لوبيز متابعيها لألبومها المنتظر “This Is Me…Now” من خلال مقطع دعائى نشرته عبر حسابها على موقع إنستجرام وظهرت فيه بكامل نشاطها وحيويتها خلال رقصها، وعلقت عليه بكتابة: “هذه التجربة الموسيقية هي تجسيد، من خلال الموسيقى والأفلام والواقع، لرحلة حياة بحثًا عن حقيقة الحب، اسمعها، شاهدها، عشها، شاركها، المزيد يوم الإثنين.. جينيفر”.