اطل البوب ستار رامي عياش على متابعيه في خاصية الستوري ليجيب على اسئلتهم التي تنوعت بين المشاريع الغنائية والامور الخاصة.
فكشف ان اقرب حفل غنائي له سيكون يوم ٢٧ حزيران القادم ببيروت في la Seine
اما عن تريثه بطرح الاغاني فقال ان الاعمال الجيدة تحتاج الى وقت الكافي بالتحضيرات
.. وعما اذا بصدد تحضير اغنية بمستوى جبران فقال:
يعنيني جدا ان تسال الناس على اغاني بهذا الثقل الفني التي تأخذ وقتا وسهرا وليالي وهناك فعليا اغنية ستصدر اما نهاية العام او مطلع عام ٢٠٢٤ موضوعها مهم وقصتها كبيرة سيشارك بصناعتها حوالي ٧٠ عازف موسيقي كاشفا انها اغنية جميلة جدا ومن الصعب غنائها بسهولة لدرجة انها تسبب له غصة
وعن الاعمال الدرامية اكد انه لا ما مانع من تكرار التجربة مع سيرين عبد النور سواء بعمل جديد او جزء ثاني من العين بالعين …
والمفاجأة خلال جلسة الاسئلة هو الاعلان عن تحضير ديو غنائي من انتاج مزيكا بين الاعمال المنفردة القادمة وسيكون هناك ديو ثاني ايضا
.
وفي حديثه وجه دعوة للشعراء العراقيين كي يتعاون معهم باغنية باللهجة العراقية لانه يعشق اللهجة .
وفي استفسار حول قرطاج وعد ان يلتقي الشعب التونسي الذواق للفن الاصيل قريبا معتبرا ان قرطاج هي الحلم الدائم لكل فنان
وعن زيارة مرتقبة لسوريا اجاب: سوريا هي الحب والعشق والبدايات الحلوة والذكريات الجميلة والاهل والاصدقاء كما انه من اوائل الفنانين الذي زاروا هذه البلد في عز الازمات السياسية لانه غير معني بها اطلاقا
وفي نهاية الجلسة لبى طلب احد المعجبين بغناء ما في ورد بيطلب ماي للموسيقار الراحل ملحم بركات!