شهدت أحداث الحلقة 10 من مسلسل جعفر العمدة الحلقة ١٠ بطولة النجم محمد رمضان العديد من الأحداث العامة والشيقة، حيث جمع مشهد بين الفنانة مي كساب التي تجسد دور “ثريا” زوجة محمد رمضان الذي يجسد دور “جعفر العمدة” وبين الفنان أحمد داش الذي يجسد دور “سيف”.
وكانت الأحداث السابقة من مسلسل جعفر العمدة ، كشفت أن “سيف” هو نجل “ثريا” المختطف منذ 19 عامًا من داخل المستشفى أثناء ولادته، ولم تعلم حتى الآن أنه نجلها وكذلك زوجها “جعفر العمدة”.
وأطلقت مي كساب لقب “يا سخطة” على أحمد داش نظرًا لصغر سنة بعد أن أبلغها بأن تجمعه صداقة بزوجها المعلم “جعفر العمدة”.
وبدأت الحلقة 10 من مسلسل جعفر العمدة باقتحام محمد رمضان للمكان الذي يختبئ فيه “بلال شامة”، ليخبره بمكان ابنه المفقود منذ 19 عاماً.. إلا أنه يُفاجئ بهروبه قبل لحظات من الوصول وأصيب بحالة حزن شديدة، ومن ثم انفجرت أنبوبة الغاز في المكان اذ كان يريد بلال ان يقتل محمد رمضان .
يدخل محمد رمضان في نوبة بكاء أمام عصام السقا، لفشله في الوصول إلى ابنه، إذ ينصحه بعدم الوقوع في هذا الخطأ، ويحافظ على أبناءه، لأن فراق الأبناء صعب جداً.
أما العلاقة بين زينة “عايدة” ومحمد رمضان، حيث أبلغته استعدادها باعطاءه الحق الشرعي، لكنه يقابل حديثها بالرفض، لأنه يدرك بإنها تفعل ذلك دون إرادتها.
وبعدها تذهب زينة للسجن، خلال الحلقة 10 من مسلسل جعفر العمدة، لزيارة والدها بيومي فؤاد، لتقابل بالصدفة زوجة شقيق محمد رمضان، في حالة من الذهول لهما، وتطلب الأخيرة من زينة، عدم إخبار أحد برؤيتها داخل السجن.
كما تتعرض زينة لـ”المعايرة” من خطيبها السابق، بعد زواجها من محمد رمضان، إذ يغضب جعفر العمدة ويذهب إلى مكان عمله، ليعتدي عليه أمام جميع زملاءه العاملين بالشركة، ويحذره بعدم الاتصال على “عايدة” مرة أخرى.
ويتعرض محمد رمضان لموقف محرج، بعد دعوته زينة على العشاء في أحد المطاعم، إلا أن المكان يمنعه من الدخول كونه يرتدي جلباب، بما يخالف قواعد المكان، ما يثير غضبه، ويقرر شراء المكان كله.
وتنتهي الحلقة 10 من مسلسل جعفر العمدة، بإخبار منة فضالي محمد رمضان، أنه حامل منه، ليشعر بحالة من الدهشة والذهول.
وتدور قصة مسلسل جعفر العمدة في السياق الاجتماعي والدرامي الشيق في حي السيدة زينب ، حيث يتزوج جعفر من أربع نساء ، وتحوي عروض المسلسل العديد من الأحداث المشوقة فمن بينهما أن جعفر سيعيش مأساة كبيرة في حياته، وهذا نتيجة اختطاف ابنه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إن كان حي أو أصابه مكروه.