يعيش كريستيانو رونالدو جدلاً في حياته الشخصية والمهنية. في الأسابيع الأخيرة ، كان اللاعب موضوع أنباء عن انفصال بينه وبين جورجينا رودريغيز وفقاً لموقع ecosdanoticia.net..
وفقا للمعلومات الأخيرة ، كان الزواج على وشك الانتهاء.
حدثت الابتعاد المؤقت بين الزوجين بسبب نمط حياة كل منهما. مشغول بالتزاماته في مانشستر يونايتد ، لا يستطيع اللاعب مواكبة روتين المرأة المؤثرة والموضة.
وفقًا لمعلومات الصحفي البرتغالي Adriano Silva ، اكتشف كريستيانو رونالدو من يخون ثقته وينقل هذه المعلومات إلى الصحافة. وبحسب المراسل فإن صديقة مقربة للاعب وجورجينا ستكون مسؤولة عن تسريب المعلومات.
وقال: “تلقيت اتصالاً من مصدر قريب جدًا من جورجينا وكريستيانو رونالدو أكد لي أنهم على دراية كاملة بمن ينقل هذه المعلومات إلى الصحافة”.
وفي خضم المرحلة السيئة ، لجأ كريستيانو رونالدو إلى مساعدة العلاج. في مقابلة مع الصحفي البريطاني بيرس مورغان ، قال عالم النفس جوردان بيترسون إن كريستيانو رونالدو جاء إليه بعد سلسلة من الإرهاق العاطفي. هذا العام ، كانت اللاعبة وجورجينا رودريغيز يتوقعان توأما وفقدا أحد أطفالهما أثناء الولادة.
“أظهر لي جميع الاساليب التي يستخدمها للبقاء في حالة جيدة ، وتحدثنا عن شركاته ، لكن في الغالب تحدثنا عما يريده للمستقبل وبعض العقبات التي يواجهها بهذا المعنى. أجرينا محادثة استراتيجية حول هذا الموضوع لمدة 90 دقيقة.
وفي المقابل ذكرت مصادر إعلامية أن رونالدو وجورجينا قاما بشراء منزل فخم في منطقة كاسكايس البرتغالية ليكون أغلى منزل في البرتغال، حيث بلغت قيمته بحسب صحيفة الماركا 11 مليون دولار، وقاما بعملية تجديد للمنزل قدّرت قيمتها بـ 21 مليون دولار.
وتبلغ مساحة المقر الجديد للاعب البرتغالي وخطيبته 2720 مترًا مربعًا ويتكون من ثلاثة طوابق. بينما ستقام الحديقة ومنطقة المسبح على مساحة 544 متراً مربعاً.