بيلا حديد تكشف عن استعدادها لخسارة وظيفتها مقابل النصر للقضية الفلسطينية.. وتُصرح: “أتمنى لو أنني تربيت على الإسلام”


كشفت عارضة الأزياء الأميريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد بانها تتمنى لو أن والدها رجل الاعمال محمد حديد ربّاها على الإسلام وتعاليمه، حيث أن بيلا وأشقائها وبالرغم من أن ديانتهم الإسلام تربوا على التقاليد الغربية والحياة في أمريكا

وتحرص بيلا بشكل مستمر على التفاخر والحديث عن أصولها العربية والفلسطينية بشكل خاص، إذ تحاول دعم القضية بشكل دائم من خلال منشوراتها والمشاركة في العديد من الفعاليات الداعمة للقضية الفلسطينية

كما تحرص بيلا باستمرار على التفاخر بأصولها العربية مع عائلتها حيث دائما ما يستعرضون المأكولات الشرقية، وكان الصادم تصريحات بيلا الأخيرة على الإسلام ورغبتها بأنها لو تربت عليه

أكّدت عارضة الأزياء بيلا حديد بأنها مستعدّة لخسارة وظيفتها كعارضة أزياء وخسارة عالم الأضواء والشهرة وذلك من اجل القضية الفلسطينية وحرصها على مواصلة دعمها للقضية بشكل دائم.

وقالت بيلا خلال حديث لها مع إحدى المجلات العالمية: “أنا اتضامن مع كل كبار السن الذين ما زالو يعيشون هناك ولا يستطيعون رؤية فلسطين حرة والأطفال الذين يرغبون في حياة جميلة”.

وكشفت بيلا بالرغم من أن دعمها للقضية الفلسطينية جعلها تخسر العديد من الأصدقاء وقطع علاقاتها التجارية إلا انها غير مستعدة للتنازل عن دعم القضية حتى لو خسرت وظيفتها.