فردوس عبد الحميد تتخلى عن اكرم حسني ووالده بالحلقة 24 من مكتوب عليا


عرضت الحلقة 24 من مسلسل “مكتوب عليا” وشهدت احداثاً جديدة بلجوء جلجل “أكرم حسني” وبدوي “عمرو عبد الجليل”، إلى الباتعة “النجمة فردوس عبد الحميد”، وكان معهما سيد صديق جلجل وعلاء خطيب أخته، وكلفتهم بمهمة قبل الموافقة على مساعدتهم، وبدأ جلجل في تنفيذ المهمة، وهي جلب طلبات للمنزل، منها جبنة رومي وبسطرمة، في حين يقوم إحسان “إسماعيل فرغلي” بشراء الفينو.

وتحاول والدة جلجل “حنان سليمان” التواصل معه أو مع والده للاطمئنان عليه ولكنه لم يجب على مكالمتها، لتورطه في جريمة القتل، في حين تستغل “الباتعة” وجودهم جلجل ومن معه وتجعلهم يعملون لديها ويكتشفون في النهاية أن الباتعة تشتغلهم، وكل ما حدث مجرد تلاعب بهم، وتطردهم الباتعة في النهاية وتقرر أن تساعد بدوي فقط.

يخرج جلجل برفقة والده وصديقه وخطيب أخته، ويحاولون البحث عن مكان للإقامة به، فيقترح علاء “محمد طعيمة” أن يذهبوا إلى أقاربه في منطقة أرياف بعيدة، في حين تكتشف الشرطة جريمة القتل التي حدثت في شقة عائلة جلجل، وتظن والدته وشقيقته أن جلجل ووالده وخطيب أخته هم الذين ماتوا في جريمة القتل.

يذهب جلجل ووالده وصديقه مع علاء إلى منطقة أرياف، ويظهر الفنان القدير علاء زينهم كضيف شرف فب دور عم سراج، وأسرته كسولة جدا يرفضون القيام كن أماكنهم لفتح باب المنزل، فيكسر والد جلجل الباب ويدخلون، ويجد جلجل غرفة الضيوف مليئة بالكراكيب، ثم يكتشفون وجود والدة عم سراج نائمة وتطلب علاجا من عام 2002.

يصحو جلجل في اليوم التالي فيجد مكتوبا على يده (هات الإزازه واقعد لاعبني)، ويخرج من الغرفة فيجد أحد أفراد الأسرة الكسولة يتحرك فيبحث جلجل عن هاتف محمول وخلال جولته يكتشف أن البلد بأكملها كسالى ولا يتحركون من أماكنهم وليس أسرة عم سراج فقط، وفي حين تبكي والدة جلجل وأسرته بسبب ظنهم أنهم ماتوا يتصل جلجل ويبلغهم أنهم على قيد الحياة ومتورطين في جريمة قتل.