بدأت أحداث الحلقة الثالث عشرة من مسلسل فاتن أمل حربي، للنجمة نيللي كريم، المذاع على قناة Cbc، بمشهد فلاش باك أثناء مشاهدة “فاتن” نيللي كريم لفيلم نهر الحب بطولة فاتن حمامة وعمر الشريف.
عاد زوجها “سيف” شريف سلامة للمنزل وطلب منها أن تقوم بعمل كوب شاي وطلبت منه أن ينتظر خمس دقائق من أجل مشاهدة مشهد بالفيلم، ولكنه انفعل عليها بسبب قصة الفيلم، ويغلق التلفاز.
حاولت “فاتن” أن تحصل على ريموت التليفزيون منها ولكنه قام بدفعها حتى سقطت أرضاً، وبعدما أخبرته بأنها هي من قامت بشراء التليفزيون قام بخلعه من مكبس الكهرباء وألقاه من الشباك.
شهدت أحداث الحلقة الثالث عشرة من مسلسل فاتن أمل حربي،اصطحاب “فاتن” لابنتيها لشراء بعض الملابس، وبعد الشراء أعجبنت ابنتيها بحذائين ولكنها لا تملك أموال أخرى فقامت بإعادة البلوفر التي اشترته لنفسها من اجل شراء الأحذية التي نالت اعجاب ابنتيها.
تلقت “فاتن” مكالمة هاتفية من السيدة المجهولة التي تركت لها شنطة بها مليون جنيه، واخبرتها بأن من تعمل معهم يريدون توكيل عربية بتاريخ سنتين مضوا، بحكم انها موظفة بالشهر العقارى، وأن يكون التوكيل شرعى وكل بياناته سليمة، ورفضت اخبارها بأى معلومات حتى تحصل أولا على موافقتها، ولكن “فاتن” رفضت الامر وأخبرتها بأن تأتى للحصول على أموالها وإلا ستعطيها للشرطة، فقامت السيدة المجهولة بتهديدها وأخبرتها بأنه تخاف على ابنتيها، وهو ما تسبب في اهتزازها وقامت بإلقاء الهاتف واحتضنت ابنتيها.
ذهبت “فاتن” إلى المحكمة مع المحامى “شكيب” محمد ثروت، بعد رفع طليقها “سيف” شريف سلامة قضية اسقاط حضانة وبعد مرافعة المحاميان قام المستشار “داوود” خالد سرحان بتأجيل القضية لحين حضور شيخ الحارة وسماع شهادته.
وأثناء مغادرة “فاتن” استوقفها عدد كبير من السيدات وأكدت لهم بأنه سترفع قضية من جديد على قانون الأحوال الشخصية وهو ما نال إعجابهم لتطلق السيدات العديد من الزغاريد داخل المحكمة بسب معانتهن مع قانون الأحوال الشخصية.