بدأت الحلقة 21 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال، بمواجهة هدى “نرمين الفقى” لوالدة سليم “محمد يسرى” بأن ابنها زوج ابنتها شهد، وتترجاها بأن يخرج زوجها ياسر جلال من السجن حتى لو تطلب الأمر أن تركع وتبوس قدمها. ولا تطالبها بأن يعترف ابنها بجريمته مع ابنتها. لكن أم سليم تطردها من البيت .
يذهب الضابط محمود عبد المغنى إلى مسرح جريمة مقتل البودى جارد خميس لمعاينته وخلال سيره فى الشارع يجد كاميرا أمام أحد المحلات فيطلب تفريغها.
تسرق شروق زوجة عم سلطان “أحمد حلاوة” المبلغ الذى تقاضاه مقابل بيع التاكسى، ويهرع إلى الشارع بـ”البيجاما” وقد جن جنونه بعد صدمته ويحدّث نفسه بأنها بالتأكيد ذهبت إلى إحدى صديقتها وستعود مرة أخرى.
ويشكوها إلى زوجته الأولى أنعام سالوسة فتحرضه على تقديم بلاغ فى الشرطة لكن ابنته هدى “نرمين الفقى” تمنعه.
ويطمئن الضابط محمود عبد المغنى، ياسر جلال، بعدما تأكد من براءته وتفريغ الكاميرات أمام منزل المجنى عليه البودى جارد خميس العترة، وبالفعل يدافع عنه أمام النيابة.
يسأل الضابط محمود عبد المغنى إلى المنطقة التى يسكن فيها “زينهم مشاوير” الذى قتل البودى جارد خميس ليتتبعه ويجمع معلومات عنه، وبمجرد علم زينهم بأن الشرطة عرفت مكانه يتصل بعمرو “محمد عادل” .
يتزوج عمرو “محمد عادل” من والدة صديقه سليم “محمد يسرى” دون معرفته طمعًا فى شركتها وأموالها. وتكشف الأحداث زواجه من أخرى ويخبرها بأنه فعل ذلك من أجل أموالها.
شهدت الحلقة 21 من مسلسل “ضل راجل” للنجم ياسر جلال تعافي المعلم مرسي “محمود حافظ” من فقدانه الوعي، وتبين أنها غيبوبة سكر، ويتحدث مع ياسر جلال ويشكره على وقوفه بجواره فى مرضه، ويأكلان معًا وجبة جاءته فى الزيارة.
يتصل سليم “محمد يسرى” بشهد “رنا رئيس”، لكنها لا ترد عليه، وتتصل بالطبيبة ملك “نور اللبنانية” التى تنصحها بعدم الرد عليه؛ لأنه يريد التأثير عليها لا أكثر.
يذهب سليم “محمد يسرى” إلى بيت صديقه حازم، فيسأله الأخير إن كان يحب شهد، فينفى وقال إنه اتصل بشهد فقط حتى لا تأتى أمها مرة أخرى إلى منزله، ويقترح عليه صديقه حازم إسكاتها بالأموال.
وتحصل أخت ياسر جلال بتحريض من زوجها زغلول “مجدى فكرى”، على حكم بإخلاء المنزل، وبالفعل يأتى ضابط شرطة ومعه صورة الحكم، ويأمر بإخلاء البيت فورا وسط حالة من ذهول هدى “نرمين الفقى” وأمها إنعام سالوسة.