نجمة عربية وسعودية من طراز خاص عرفها الجمهور من خلال العمل السعودي الأبرز “طاش ما طاش”. وقدمت عدد كبير من الأعمال القوية والناجحة .
سعيدة للغاية بالعمل مع شركة I see media وبمسلسلها الجديد” ٦٠ يوم” .
إنها النجمة السعودية ريم العلي التي تفتح قلبها وتتحدث عن كواليس ٦٠ يوم.
- أولا حدثينا عن دورك في العمل ؟
- شخصيتي في العمل هي شخصية حصة وهي وحيدة على ولدين وفخورة بأهلها وعائلتها وينكسر ظهرها عندما تعرف أن كل شئ هي فخورة به مصطنع.
*:ماذا تقصدون بإسم العمل ٦٠ يوم ؟ - إسمه ٦٠ يوم لأنه بعد إختراق الرصاصة لرأس أخيها الطبيب يخبرهم أن أمامه ٦٠ يوم لتحديد مصيره.
إما أن يكمل حياته أو يتوفى وهو ما سنراه في الحلقات - حدثينا عن كواليس العمل وأصعب المواقف فيه ؟
- كواليس العمل كانت تسودها روح الأخوة والمودة وساعدني تركي اليوسف في التقمص.
والمخرج أيضا كان مريح جدا وهادئ في كواليس العمل. - كيف ترين تجربة العمل مع شركة I see media?
.
I see media
هذه هي تجربتي الأولى معهم وسعيدة بها وأنا أحب من زمن العمل معهم .
وهي تجربة ممتعة
- كيف كان التصوير في ظل أزمة الكورونا ؟
- التصوير في ظل أزمة كورونا بالتأكيد أصعب لكن هناك إحترازات وحرص من الجميع
- تحرص شركة I see media دائما على حماية من يعملون معها كيف نوضح هذا ؟
- بالطبع هم حريصين على الناس الذين يعملون معهم وهو أكثر ما حمسني للعمل معهم .
وهو إضافة كبيرة لي وأنا سعيدة بالعمل مع شركة مثل هذه تخاف على كل العاملين معها من أكبر فرد لأصغر فرد وتقدم إنتاج متميز ومتنوع كل عام. - إلى أي مدى وصلت الدراما الخليجية والى أين تتوقعين أن تصل ؟
- بالتأكيد هي في مكان أفضل من قبل.
وإلى أين ستصل ؟ .
هذه هو الأهم فبالتأكيد ستكون في مكان أفضل بفضل الإنفتاح الذي حدث في الخليج والسعودية تحديدا وخصوصا أن الشعب أصبح مطلع على الدراما العالمية ويقارن. - ما هي ردود الفعل التي وصلتك على دورك في العمل ،؟ وعلى العمل نفسه ؟
- ردود الأفعال على العمل إيجابية للغاية وهو ما أراه من خلال السوشيال ميديا.
والناس في الشارع وهم فخورين به كعمل سعودي بهذه الجودة. - ما هي طقوسك الرمضانية ؟
- طقوسي في رمضان هي طقوس عادية مثل جميع الناس فأنا أحب تحضير الطعام بنفسي.
فأنا أجيد طهو الطعام - هواياتك؟
- متعتي الأساسية التمثيل فهي الهواية والمهنة وأحب الخيل وركوبها من فترة لفترة.
- ما هو جديدك ؟
- لدي عمل جديد مع الشركة نفسها لكن غير مسموح الحديث عنه الأن.