فيديو- أروى تشن هجوماً على الاعلامي والاعلام.. وتدافع عن رد رانيا يوسف


خرجت الفنانة أروى اليمنية للدفاع عن زميلتها في الوسط المصرية رانيا يوسف ضد حملة الهجوم الشرسة التي تعرضت لها بعد الحديث عن “المؤخرة” بل لامت الإعلامي وأسئلته التي تطرقت لذلك. 

وقالت أروى في مقطع فيديو لها عبر حسابها بسناب شات “العيب ليست على رانيا يوسف لوين راح الإعلام يعني شخص جالس يسأل أنثى عن مؤخراتها دا لو جالس يسأل رجل عن مؤخرته هتبقى نص مصيبة، فما بالك بأنه بيسأل امرأة هذه مصيبة أكبر”.  واعتبرت أروى رد يوسف بأنه دليل على قوتها قائلة “يعني أنا مثلاً لو مكانها واحد سألني السؤال هذا كنت ضربته أو تركت له الاستديو وغادرت”. 

وتابعت أروى” لو أنا كنت بسأل الضيف سؤال صعب ديما بقوله متوقف على إجابتك هي اللي بتحدد المشكلة، ولو هو يحترم الإعلام ومسوليته كان قال لها ملابسك مثيرة بينت أجزاء من جسمك”.  ومضت تقول” لكن كلمة المؤخرة صعبة ليش هذه الألفاظ، ما خاف هذا الإعلامي من أنه يوجد أشخاص عمرهم تحت الثلاثة عشر ممكن يسمعون هذه الكلمة هذا عيب ومو شطارة هذه قلة أدب ولايجب أن اتخطي حدودك”. 

وزادت” وحتى لو كنت اعلامي جرئ وين الراقبة والشركة المنتجة اللي بتشوف المضمون وين القناة، يعني كيف صارت القنوات الإعلامية لهذا المستوى”.  وأكملت” رانيا يوسف إنسانة كتير مهذبة وأنا قابلتها وهي حرة ما أحد له دخل في لابسها، وأنت كاعلامي ليك إنك تنقدها بس بشكل ما يجرح ضيفك، والعتب ما على رانيا لأنها فنانة جريئة ولكن العتب على الإعلامي اللي سألها بهذه الطريقة المؤذية”.

وأجرت يوسف حوارا جريئا مع الإعلامي العراقي نزار الفارس، مقدم برنامج “مع الفارس” عبر قناة “الرشيد” العراقية، دافعت خلاله عن إطلالاتها المثيرة للجدل في المهرجانات السينمائية والمحافل الفنية وارتدائها فساتين ضيقة تبرز مفاتن جسدها، بقولها:” كل الفنانات كده.. بس أنا يمكن عشان عندي مؤخرة مميزة شوية”.  وأضافت يوسف حول إظهار “مؤخرتها” قائلة “لقيتها حلوة.. ولما يبقى عندك حاجة حلوة ليه ماتظهرهاش، تخبيها ولا تظهرها وأنا من رأيي إنه لو عندي حاجة حلوة بـ(أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) لو عندك بيت حلو اظهره، ولو عندك شغل حلو اظهره”. 

وأثار اللقاء جدلا واسعا وغضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتقدم المحامي نبيه الوحش، بطلب للفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، بضرورة شطبها من جداول النقابة لتحريضها على نشر الفسق والفجور.